شكر وَتَقْدِير: أشكر الله عز وَجل على مَا أنعمني من الْوَقْت وَالصِّحَّة حَتَّى تمكنت من إِكْمَال هَذَا الْعَمَل المتواضع. ثمَّ أشكر الْإِخْوَة الأفاضل الَّذين راجعوا الْكتاب، وشجعوني على إِخْرَاجه فِي أسْرع وَقت مُمكن.
وَلَا يفوتني أَن أسجل شكري لفضيلة أستاذنا الشَّيْخ عبد الحميد عبد الْجَبَّار الرحماني - حفظه الله وتولاه - الرئيس الْعَام لمركز التوعية الإسلامية، والأمين الْعَام لمعهد التَّعْلِيم الإسلامي بدهلي الجديدة - الَّذِي قَامَ بنشر هَذَا الْكتاب، وحاول أَن يخرج فِي حلَّة قشيبة فجزاه الله خير مَا يجازى بِهِ عباده الصَّالِحين.
وأدعوا الله عز وَجل أَن يوفقني لخدمة كِتَابه، وَسنة رَسُوله، وَيجْعَل عَمَلي هَذَا خَالِصا لوجهه الْكَرِيم، يَوْم لَا ينفع مَال وَلَا بنُون. وَهُوَ ولي ذَلِك والقادر عَلَيْهِ وبنعمته تتمّ الصَّالِحَات.
وَصلى الله تَعَالَى على نَبينَا وَآله وَصَحبه أَجْمَعِينَ.