(٨٥٢ هـ) . ١٣. " القَوْل الْمُنْتَصر على المقالات الفارغة بِدَعْوَى حَيَاة الْخضر ": للحسين بن عبد الرَّحْمَن الأهدل (٨٥٥ هـ) . ١٤. " رِسَالَة فِي الْخضر ": لجلال الدّين السُّيُوطِيّ (٩١١ هـ) . ١٥. " كشف الخدر عَن أَمر الْخضر ": لملا عَليّ الْقَارِي الْهَرَوِيّ (١٠١٤ هـ) . ١٦. " القَوْل المقبول فِي الْخضر، هَل نَبِي أم ملك أم رَسُول ": لِأَحْمَد بن مُحَمَّد بن عَليّ الْمَعْرُوف بالغنيمي (١٠٣٤ هـ) . ١٧. " القَوْل الدَّال على حَيَاة الْخضر وَوُجُود الأبدال ": لنوح بن مصطفى الْحَنَفِيّ (١٠٧٠ هـ) .
هَذَا، وَمَا كتبه ابْن تَيْمِية فِي فَتَاوَاهُ فِي مَوَاضِع مُتَفَرِّقَة، وَابْن الْقيم فِي الْمنَار المنيف، وَابْن كثير فِي الْبِدَايَة وَالنِّهَايَة، وَابْن حجر فِي الْإِصَابَة، يعْتَبر أَيْضا رسائل مُسْتَقلَّة.
كتَابنَا هَذَا: إِن الْحَافِظ - رَحمَه الله - كتب تَرْجَمَة موسعة للخضر - عَلَيْهِ السَّلَام - فِي " الْإِصَابَة فِي تَمْيِيز الصَّحَابَة " لما اشْترط أَنه يذكر فِيهِ كل من قيل فِيهِ إِنَّه صَحَابِيّ، وَإِن لم يرد فِي خبر ثَابت أَنه من جملَة الصَّحَابَة. ثمَّ أفرده فِي كتاب مُسْتَقل بِشَيْء من الْحَذف وَالزِّيَادَة. وَفِي هَذَا الْكتاب ناقش
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute