كتاب ذيل تاريخ مولد العلماء ووفياتهم

سنة اثنتين وستين وأربعمئة - ص: 234

وَكَانَ ثِقَة رَحمَه الله

قَالَ شَيخنَا هبة الله

٣٤٩ - (٦٥ ز) توفّي أَبُو الْحُسَيْن أَحْمد بن الْحُسَيْن بن سعد الْبَزَّاز يَوْم الْجُمُعَة الْعشْرين من رَمَضَان سنة اثْنَتَيْنِ وَسِتِّينَ وأربعمئة

حدث عَن عبد الرَّحْمَن بن عُثْمَان بن أبي نصر

قَالَ

٣٥٠ - (٦٦ ز) وَتُوفِّي الشريف أَبُو الْفضل عبد الملك بن عبد الْوَهَّاب بن الْمُهْتَدي الْهَاشِمِي فِي شهور سنة اثْنَتَيْنِ وَسِتِّينَ وأربعمئة وَكَانَ على مَذْهَب الْأَشْعَرِيّ

قَالَ وحَدثني أَبُو مُحَمَّد جَعْفَر بن أَحْمد المقرىء قَالَ

٣٥ - (٦٧ ز) توفّي أَبُو مُحَمَّد عبد الله بن الْحسن بن (٧٨ أ) طَلْحَة بن النّحاس التنيسى فِي شهور سنة ثِنْتَيْنِ وَسِتِّينَ وأربعمئة

قَالَ شَيخنَا هبة الله وَكَانَ قد قدم دمشق وَأقَام بهَا وَسمع وَكتب كثيرا وَسَمعنَا مِنْهُ عَن أبي عبد الله مُحَمَّد بن الْفضل بن نظيف الْفراء وَغَيره