أَبُو إِسْحَاق الْمُحْتَسب بِدِمَشْق يَوْم الْأَحَد لاثني عشر خلون من ذِي الْحجَّة سنة ارْبَعْ وأربعمئة
وَكَانَ قد كتب الْكثير وسافر وَلم يحدث
قَالَ لي عبد الْعَزِيز الكتاني
كتبت عَن أبي نصر بن الجبان المري عَنهُ حِكَايَة وَاحِدَة وَكَانَ يذهب الى الإعتزال
قَالَ شَيخنَا هبة الله
١٢٦ - (٣٧ ز) وفيهَا توفّي أَبُو الْحسن الْمَلْطِي
[سنة خمس وأربعمئة]
١٢٧ - توفّي أَبُو بكر مُحَمَّد بن أَحْمد بن عُثْمَان الْمَعْرُوف بِابْن أبي الْحَدِيد فِي شَوَّال سنة خمس وأربعمئة وَحَضَرت دَاره وَأَنا أعرفهُ وَلَكِن لم أسمع مِنْهُ شَيْئا
حدث عَن أبي الدحداح وَغَيره من شُيُوخ الشاميين
وَحدث عَن أبي بكر الخرائطي وَعَن ابْن مُنِير وَمُحَمّد بن بشر