٧٣ - (١٦ ز) مَاتَ أَبُو الْحسن بن بَلَاغ إِمَام الْجَامِع بِدِمَشْق يَوْم الْإِثْنَيْنِ لتسْع خلون من شهر ربيع الآخر سنة سبع وَسبعين وثلاثمئة وَصلى عَلَيْهِ من الْغَد فِي الْجَامِع بعد صَلَاة الْعَصْر رَأَيْت ذَلِك فِي كتاب عَتيق
سنة ثَمَان وَسبعين وثلاثمئة
قَالَ شَيخنَا هبة الله
٧٤ - (١٧ ز) فِيهَا توفّي أَبُو الْخَيْر سَلامَة بن الرّبيع بن سُلَيْمَان الْمقري الْمُطَرز الرجل الصَّالح وَكَانَ قَرَأَ على أبي الْحسن مُحَمَّد بن النَّضر بن مر بن الْحر الربعِي بن الأخرم وَأبي الْحُسَيْن عَليّ بن مُحَمَّد المري صَاحِبي أبي عبد الله هَارُون بن مُوسَى الْأَخْفَش المقرىء
وَقَالَ شَيخنَا هبة الله رَأَيْت فِي كتاب عَتيق
٧٥ - (١٨ ز) مَاتَ تَبُوك الْعدْل بِدِمَشْق يَوْم الْأَرْبَعَاء لإحدى وَعشْرين لَيْلَة خلت من شهر رَمَضَان سنة ثَمَان وَسبعين وثلاثمئة
قَالَ وَهُوَ تَبُوك بن الْحسن بن الْوَلِيد الْكلابِي أَخُو عبد الْوَهَّاب