آيَةَ اللَّيْلِ وَجَعَلْنَا آيَةَ النَّهَارِ مبصرة قَالَ هُوَ هَذَا السَّوَادُ الَّذِي يَكُونُ فِي الْقَمَرِ وَرَوَى عَنْ أَنَس بْن مَالِك عَن النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ الْمَجَالِسُ ثَلاثَةٌ غَانِمٌ وَسَالِمٌ وَشَاجِبٌ فَأَمَّا الْغَانِمُ فَالذَّاكِرُ وَأَمَّا السَّالِمُ السَّاكِتُ وَأَمَّا الشَّاجِبُ فَالَّذِي يَشْجُبُ بَيْنَ النَّاسِ أَخْبَرَنَا بِهَذِهِ الأَحَادِيثِ مُحَمَّدُ بْنُ زُهَيْرٍ أَبُو يَعْلَى بِالأُبَلَّةِ قَالَ حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ يَعْلَى الأُبَلِّيُّ قَالَ حَدَّثَنَا الْعَلاءُ بْنُ زَيْدَلٍ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِك فِي نُسْخَةٍ كَتَبْنَاهَا عَنْهُ بِهَذَا الْإِسْنَاد كلهَا مَوْضُوعَة مَقْلُوبَة
• الْعَلَاء بن مُحَمَّد الثَّقَفِيّ شيخ يروي عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِتَبُوكَ فَطَلَعَتِ الشَّمْسُ بِضِيَاءٍ وَنُورٍ وَشُعَاعٍ لَمْ أَرَهَا طَلَعَتْ فِيمَا مَضَى فَسَأَلْتُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ ذَلِكَ فَقَالَ إِنَّ مُعَاوِيَةَ بْنَ مُعَاوِيَةَ اللَّيْثِيَّ مَاتَ بِالْمَدِينَةِ فَبَعَثَ اللَّهُ إِلَيْهِ سَبْعِينَ أَلْفَ مَلَكٍ يُصَلُّونَ عَلَيْهِ قِيلَ مِمَّ ذَاكَ قَالَ كَانَ يُكْثِرُ قِرَاءَةَ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَفِي مَمْشَاهُ وَقِيَامِهِ وَقُعُودِهِ قَالَ جِبْرِيلُ فَهَلْ لَكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَنْ أَقْبِضَ لَكَ الأَرْضَ فَتُصَلِّيَ عَلَيْهِ قَالَ نَعَمْ فَصَلَّى عَلَيْهِ ثُمَّ رَجَعَ رَوَاهُ عَنْهُ يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ حَدِيث مُنكر لم يُتَابع عَلَيْهِ وَلست أحفظ من أَصْحَاب رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أحدا يُقَال لَهُ مُعَاوِيَة بن مُعَاوِيَة اللَّيْثِيّ وَقد سرق هَذَا الحَدِيث شيخ منأهل الشَّام فَرَوَاهُ عَن بَقِيَّة عَن مُحَمَّدِ بْنِ زِيَادٍ عَنْ أَبِي أُمَامَة بِطُولِهِ
• الْعَلَاء بن كثير مولى بني أُميَّة من أهل الشَّام يَرْوِي عَن مَكْحُول وَعَمْرو
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute