وَمن أَيهمْ كَانَ فَهُوَ سَاقِط الِاحْتِجَاج حَتَّى تتبين عَدَالَته بِالِاعْتِبَارِ بروايته عَن الثِّقَات
• مُحَمَّد بن إِبْرَاهِيم الشَّامي أَبُو عبد الله شيخ كَانَ يَدُور بالعراق ويجاور عبادان يضع الحَدِيث على الشاميين أخبرنَا عَنهُ أَبُو يعلى وَالْحسن بن سُفْيَان وَغَيرهمَا لَا تحل الرِّوَايَة عَنْهُ إِلَّا عِنْدَ الِاعْتِبَار رَوَى عَنِ الْوَلِيدِ بْنِ مُسْلِمٍ عَنِ الأَوْزَاعِيِّ عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ عَنْ أَبِي سَلَمَةَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لَا تَعْزِيرَ فَوْقَ عِشْرِينَ سَوْطًا فِيمَا يُشْبِهُ هَذَا مِمَّا لَا أُصُولَ لَهَا مِنْ كَلامِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَا يحل الِاحْتِجَاج بِهِ وَهُوَ الَّذِي رَوَى عَنْ سُوَيْدِ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ عَنْ نُوحِ بْنِ ذَكْوَانَ عَنْ أَخِيهِ أَيُّوبَ عَنِ الْحَسَنِ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَلا أُخْبِرُكُمْ عَنِ الأَجْوَدِ الأَجْوَدِ اللَّهُ أَجْوَدُ الأَجْوَادِ وَأَنَا أَجْوَدُ وَلَدِ آدَمَ وَأَجْوَدُهُمْ مِنْ بَعْدِي رَجَلٌ عَلِمَ عِلْمًا فَنَشَرَ عِلْمَهُ يُبْعَثُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أُمَّةً وَحْدَهُ وَرَجُلٌ جَادَ بِنَفْسِهِ فِي سَبِيلِ اللَّهِ حَتَّى يُقْتَلَ أَخْبَرَنَاهُ أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْمُثَنَّى قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الشَّامِيُّ بِعَبَّادَانَ قَالَ حَدثنَا سُوَيْد بن عبد الْعَزِيز
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute