وَرَوَى عَنْ بَقِيَّةَ عَنْ ثَوْرِ بْنِ يَزِيدَ عَنْ خَالِدِ بْنِ مَعْدَانَ عَنْ وَاثِلَةَ بْنِ الأَسْقَعِ قَالَ لَقِيتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ الْعِيدِ فَقُلْتُ تَقَبَّلَ اللَّهُ مِنَّا وَمِنْكَ فَقَالَ تَقَبَّلَ اللَّهُ مِنَّا وَمِنْكَ وَرَوَى عَنْ بَقِيَّةَ عَنْ ثَوْرِ بْنِ يَزِيدَ عَنْ خَالِدِ بْنِ مَعْدَانَ عَنْ وَاثِلَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْمُتَعَبِّدُ بِغَيْرِ فِقْهٍ كَالْحِمَارِ فِي الطَّاحُونَةِ أَخْبَرَنَا بِالْحَدِيثَيْنِ جَمِيعًا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مَنْصُورٍ بِتُسْتَرَ قَالَ حَدثنَا حَدَّثَنَا عَبْدُ الْقُدُّوسِ بْنُ عَبْدِ الْكَبِيرِ الْحَبْحَابِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الشَّامِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا بَقِيَّةُ بْنُ الْوَلِيدِ وَرَوَى عَنْ شُعَيْبِ بْنِ إِسْحَاقَ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَا تُنْزِلُوهُنَّ الْغُرَفَ وَلا تُعَلِّمُوهُنَّ الْكِتَابَةَ وَعَلِّمُوهُنَّ الْمِغْزَلَ وَسُورَةَ النُّورِ أَخْبَرَنَاهُ الْحسن بن سُفْيَان قَالَ حَدثنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الشَّامِيُّ بِعَبَّادَانَ قَالَ حَدثنَا شُعَيْب بن إِسْحَاق
• مُحَمَّد بن خُلَيْد بن عُمَيْر الْحَنَفِيّ شيخ يروي عَن عِيسَى بن يُونُس وَعبد الْوَاحِد بن زِيَاد يقلب الْأَخْبَار ويسند الْمَوْقُوف لَا يَجُوز الِاحْتِجَاج بِهِ إِذَا انْفَرد رَوَى عَنْ عِيسَى بْنِ يُونُسَ عَنِ الأَوْزَاعِيِّ عَنْ عَطَاءٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ لِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ زُرْ غِبًّا تَزْدَدْ حُبًّا وَرَوَى عَنْ دَاوُدَ بْنِ الزِّبْرِقَانِ عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ الأَنْصَارِيِّ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ عَنْ النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ إِذَا دُعِيَ أَحَدُكُمْ إِلَى طَعَامٍ فَلْيَخْلَعْ نَعْلَيْهِ وَرَوَى عَنِ بن الْمُبَارَكِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سُوقَةَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ دِينَارٍ عَن بن عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسلم قَالَ إِذَا مَشَتْ أُمَّتِي الْمُطَيْطَا وَخدمتهَا أَبنَاء فَارس
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute