مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ الْبَلْخِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ هَذَا شَيْءٌ رَوَاهُ مِسْعَرٌ وَشَرِيكٌ عَنْ سِمَاكِ بْنِ حَرْبٍ عَنْ عِكْرِمَةَ عَن بن عَبَّاس أَرْسلَاهُ مرّة ورفعاه أُخْرَى
• مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى بْنِ ضِرَارٍ الْمَازِني من أهل الأهواز يروي عَن مُسلم وَأهل الْبَصْرَة المقلوبات وَعَن الثِّقَات الملزقات لَا يجوز الِاحْتِجَاج بِخَبَرِهِ وَهُوَ الَّذِي رَوَى عَنْ أَبِي الرَّبِيعِ الزَّهْرَانِيِّ قَالَ حَدَّثَنَا مُفَضَّلُ بْنُ فَضَالَةَ عَنْ حَمَّادِ بْنِ سَلَمَةَ عَنْ أَيُّوبَ عَن نَافِع عَن بن عُمَرَ قَالَ جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَشَكَا إِلَيْهِ قِلَّةَ الْوَلَدِ فَأَمَرَهُ بِأَكْلِ الْبَيْضِ وَالْبَصَلِ أَخْبَرَنَاهُ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بِتُسْتَرَ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى بْنِ ضِرَارٍ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو الرَّبِيعِ الزَّهْرَانِيُّ وَهَذَا شَيْءٌ سَرَقَهُ عَنْ هَذَا الشَّيْخِ جَمَاعَةٌ فَحَدَّثُوا بِهِ أَدْخَلَ عَلِيٌّ أَحْمَدَ بْنَ الأَزْهَرِ النَّيْسَابُورِيَّ عَلَى أَبِي الرَّبِيعِ وَحَدَّثَ بِهِ وَأَدْخَلَ عَلَى مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي طَاهِرٍ الْبَلَدِيِّ عَنْ أَبِي الرَّبِيعِ فَحَدَّثَ بِهِ وَالْخَبَرُ لَا شَكَّ أَنَّهُ مَوْضُوعٌ لَا يَحِلُّ ذِكْرُ مِثْلَ هَذَا فِي الْكتب
• مُحَمَّد بن مزِيد أَبُو جَعْفَر مولى بني هَاشم منأهل بَغْدَاد يَرْوِي عَنْ أَبِي حُذَيْفَةَ مُوسَى بْنِ مَسْعُودٍ عَنْ عَبْدِ الله بن حبيب الْهُذلِيّ عَنْ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ السُّلَمِيِّ عَنْ أَبِي مَنْظُورٍ وَكَانَتْ لَهُ صُحْبَةٌ قَالَ لَمَّا فَتَحَ اللَّهُ عَلَى نَبِيِّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَيْبَرَ أَصَابَهُ مِنْ سَهْمِهِ أَرْبَعَةُ أَزْوَاجِ نِعَالٍ وَأَرْبَعَةُ أَزْوَاجِ خِفَافٍ وَعَشَرَةُ أَوَاقِي ذَهَبٍ وَفِضَّةٍ وَحِمَارٌ أَسْوَدُ قَالَ فَكَلَّمَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْحِمَارَ فَقَالَ لَهُ مَا اسْمُكَ قَالَ يَزِيدُ بْنُ شِهَابٍ أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْ نَسْلِ جَدِّي سِتِّينَ حِمَارًا كُلُّهُمْ لَمْ يَرْكَبْهُمْ إِلا نَبِيٌّ وَلَمْ يَبْقَ مِنْ نَسْلِ جَدِّي غَيْرِي وَلَا من الْأَنْبِيَاء
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute