يَحْمِلُونَ سِيَاطًا مِثْلَ أَذْنَابِ الْبَقَرِ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ قُتَيْبَةَ بِعَسْقَلانَ ثَنَا يَزِيدُ بْنُ مَوْهَبٍ الرَّمْلِيُّ ثَنَا عِيسَى بْنُ يُونُسَ ثَنَا أَفْلَحُ بْنُ سَعِيدٍ مِنْ أَهْلِ قُبَاءٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ رَافِعٍ هَذَا خَبَرٌ بِهَذَا اللَّفْظِ بَاطِلٌ وَقَدْ رَوَاهُ سُهَيْلٌ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اثْنَانِ مِنْ أُمَّتِي لَمْ أَرَهُمَا رِجَالُ بِأَيْدِيهِمْ سِيَاطٌ مِثْلُ أَذْنَابِ الْبَقَرِ وَنِسَاءٌ كَاسِيَاتٌ عَارِيَاتٌ
• إِسْرَائِيل بْن حَاتِم الْمروزِي أَبُو عَبْد اللَّهِ شيخ يروي عَن مقَاتل بْن حَيَّان الموضوعات وَعَن غَيره من الثِّقَات الأوابد والطامات يروي عَن مقَاتل بْن حَيَّان مَا وَضعه عَلَيْهِ عُمَر بْن صبح كَأَنَّهُ كَانَ يسرقها مِنْهُ رَوَى عَنْ مُقَاتِلِ بْنِ حَيَّانَ عَنِ الأَصْبَغِ بْنِ نَبَاتَةَ عَنْ عَلِيٍّ قَالَ لَمَّا نَزَلَتْ هَذِهِ السُّورَةُ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَر فصلى لِرَبِّك وانحر قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِجِبْرِيلَ مَا هَذِهِ النُّحَيْرَةُ الَّتِي يَأْمُرُنِي بِهَا رَبِّي عَزَّ وَجَلَّ قَالَ لَيْسَتْ بِنُحَيْرَةٍ وَلَكِنَّهُ بِأَمْرك إِذَا تَحَرَّمْتَ لِلصَّلاةِ أَنْ تَرْفَعَ يَدَيْكِ إِذَا كَبَّرْتَ وَإِذَا رَكَعْتَ وَإِذَا رَفَعْتَ رَأْسَكَ مِنَ الرُّكُوعِ فَإِنَّهَا مِنْ صَلاتِنَا وَصَلاةِ الْمَلائِكَةِ الَّذِينَ فِي السَّمَاوَاتِ السَّبْعِ وَإِنَّ لِكُلِّ شَيْءٍ زِينَةً وَزِينَةُ الصَّلاةِ رَفْعُ الأَيْدِي عِنْدَ كُلِّ تَكْبِيرَةٍ وَقَالَ قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسلم بِرَفْع الأَيْدِي فِي الصَّلاةِ مِنَ الاسْتِكَانَةِ قُلْتُ فَمَا الاسْتِكَانَةُ قَالَ أَلا تَقْرَأُ هَذِهِ الآيَةَ فَمَا اسْتَكَانُوا لرَبهم ولأيتضرعون قَالَ هُوَ الْخُضُوعُ ثناه أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى بْنِ الشَّحَّامِ بِالرَّيِّ ثَنَا وَهْبُ بْنُ إِبْرَاهِيم
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute