الْقَاضِي ثَنَا إِسْرَائِيلُ بْنُ حَاتِمٍ الْمَرْوَزِيُّ ثَنَا مُقَاتِلُ بْنُ حَيَّانَ وَهَذَا مَتْنٌ بَاطِلٌ إِلَّا ذُكِرَ رَفْعُ الْيَدَيْنِ فِيهِ وَهَذَا خَبَرٌ رَوَاهُ عُمَرُ بْنُ صُبْحٍ عَنْ مُقَاتِلِ بْنِ حَيَّانَ وَعُمَرُ بْنُ صُبْحٍ يَضَعُ الْحَدِيثَ فَظَفَرَ عَلَيْهِ إِسْرَائِيلُ بْنُ حَاتِمٍ فَحَدَّثَ بِهِ عَن مقَاتل بن حَيَّان
• الْأَزْوَر بْن غَالب عداده من أهل الْبَصْرَة يروي عَن سُلَيْمَان التَّيْمِي وثابت الْبنانِيّ روى عَنْهُ يَحْيَى بن سلم كَانَ قَلِيل الْحَدِيث إِلَّا أَنه روى عَلَى قلته عَن الثِّقَات مَا لَمْ يُتَابع عَلَيْهِ من الْمَنَاكِير فَكَأَنَّهُ كَانَ يُخطئ وَهُوَ لَا يعلم حَتَّى صَار مِمَّن لَا يحْتَج بِهِ إِذَا انْفَرد رَوَى عَنْ سُلَيْمَانَ التَّيْمِيِّ وَثَابِتٍ عَنْ أَنَسٍ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَقُولُ إِنَّ لِلَّهِ عَزَّ وَجَلَّ فِي كل يَوْم سِتّمائَة ألف عتق مِنَ النَّارِ كُلَّهُمْ قَدِ اسْتَوْجَبُوا النَّارَ ثناه الْحُسَيْنُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْقَطَّانُ بِالرَّقَّةِ ثَنَا عَمْرُو بْنُ هِشَامٍ الْحَرَّانِيُّ ثَنَا يَحْيَى بْنُ سُلَيْمٍ عَنِ الأَزْوَرِ بْنِ غَالِبٍ هَذَا مَتْنٌ بَاطِلٌ لَا أصل لَهُ الْأَزْهَر بْن سِنَان الْقرشِي مولى لَهُمْ كنيته أَو خَالِد شيخ يَرْوِي عَن مُحَمَّد بن وَاسع روى عَنْهُ يَزِيد بْن هَارُون وَمُحَمّد بْن جَهْضَم قَلِيل الْحَدِيث مُنكر الرِّوَايَة فِي قلته لَمْ يُتَابع الثِّقَات فِيمَا رَوَاهُ سَمِعت الْحَنْبَلِيَّ يَقُولُ سَمِعْتُ أَحْمَدَ بْنَ زُهَيْر يَقُول سُئِلَ يَحْيَى بْن معِين عَن الْأَزْهَر بْن سِنَان فَقَالَ لَيْسَ بِشَيْءٍ قَالَ أَبُو حَاتِم وَهُوَ الَّذِي رَوَى عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ وَاسِعٍ قَالَ دَخَلْتُ عَلَى بِلالِ بْنِ أَبِي بُرْدَةَ فَقُلْتُ يَا بِلالُ إِنَّ أَبَاكَ حَدَّثَنِي عَنْ جَدِّكَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنَّ فِي جَهَنَّمَ وَادِيًا وَفِي الْوَادِي جُبًّا يُقَالُ لَهُ هَبْهَبُ حَقٌّ عَلَى اللَّهِ أَنْ يَسْكُنَهَا كُلُّ جَبَّارٍ فَاتَّقِ اللَّهِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute