وَأما النقير فقد فسره رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فِي رِوَايَة أبي سعيد لهَذَا الحَدِيث بِأَنَّهُ جذع ينقر ويقذف فِيهِ من القطيعاء أَو قَالَ من التَّمْر وَيصب عَلَيْهِ المَاء
القطيعاء بِضَم الْقَاف وبالمد على وزان الغبيراء
وَهِي نوع من التَّمْر يُقَال لَهُ السهريز بِالسِّين والشين وبضمهما وكسرهما