للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عُمَرَ الدِّمَشْقِيُّ وَأَبُو الْبَدْرِ إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مَنْصُورٍ الْقَطِيعِيُّ بِبَغْدَادَ قَالَا أَنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ مَسْعَدَةَ الإِمَامُ أَنا حَمْزَةُ بْنُ يُوسُفَ الْحَافِظُ أَنا أَبُو أَحْمَدَ بْنُ عَدِيٍّ الْحَافِظُ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ زُهَيْرٍ الأُبَلِّيُّ ثَنَا نَصْرُ بْنُ عَلِيٍّ ثَنَا الأَصْمَعِيُّ وَأَنَا غَالِبًا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ الْخَيَّاطُ بِبَغْدَادَ أَنا أَبُو الْحُسَيْنِ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ النَّقُّورِ الْبَزَّازُ أَنا أَبُو طَاهِرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الذَّهَبِيُّ ثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ السُّكَّرِيُّ ثَنَا أَبُو يَعْلَى الْمِنْقَرِيُّ ثَنَا الأَصْمَعِيُّ ثَنَا نَافِعُ بْنُ أَبِي نُعَيْمٍ قَالَ قُلْتُ لِنَافِعٍ مَوْلَى بن عُمَرَ إِنَّهُمْ قَدْ كَتَبُوا حَدِيثَكَ قَالَ فَلْيَأْتُونِي حَتَّى أُقِيمَهُ لَهُمْ وَاللَّفْظُ لِنَصْرِ بْنِ عَلِيٍّ الْجَهْضَمِيُّ

أَخْبَرَنَا أَبُو الْخَيْرِ عَبْدُ السَّلامِ بْنُ مَحْمُودٍ الْحَسَنَابَاذِيُّ بِأَصْبَهَانَ أَنا أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بن أبي عِيسَى الحسناباذي أناأحمد بْنُ مُوسَى الْحَافِظُ حَدَّثَنِي عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ سِيَاهٍ ثَنَا أَبُو يَحْيَى ثَنَا أَبُو الْخَزْرَجِ الْحَسَنُ بْنُ الزِّبْرِقَانِ ثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَيَّاشٍ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ عَنْ أَبِيهِ أَنَّهُ كَانَ يَكْتُبُ الْعِلْمَ لِلنَّاسِ وَيُعَارِضُهُ لَهُمْ

أَخْبَرَنَا أَبُو طَالِبٍ عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْقَاضِي مِنْ أَهْلِ صُورٍ فِي مَنْزِلِهِ أَنا عَلِيُّ بْنُ الْحَسَنِ الْمِصْرِيُّ بِالْفُسْطَاطِ أَنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عُمَرَ الشَّاهِدُ أَنا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ زِيَادٍ الْبَصْرِيُّ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ الدَّقِيقِيُّ ثَنَا عَفَّانُ ثَنَا أَبَانٌ يَعْنِي الْعَطَّارَ ثَنَا يَحْيَى بْنُ أَبِي كَثِيرٍ يَقُولُ مَثَلُ الَّذِي يَكْتُبُ وَلا يُعَارِضُ مِثْلَ الَّذِي يَدْخُلُ الْخَلاءَ وَلا يَسْتَنْجِي

<<  <   >  >>