للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

أَحبُّوا الْعَرَب لثلاث لِأَنِّي عَرَبِيّ وَالْقُرْآن عَرَبِيّ وَكَلَام أهل الْجنَّة عَرَبِيّ مُتَكَلم فِيهِ، قَالَ الذَّهَبِيّ فِيهِ محمج بن الْفضل مُتَّهم، وَقَالَ: أَظن الحَدِيث مَوْضُوعا، وَعَن ابْن حبَان: أَنه مَوْضُوع، وَعَن أبي حَاتِم فِيهِ كَذَّاب.

أَحبُّوا الله لما يغذوكم بِهِ من نعمه الْجَامِع وأحبوني لحب الله وأحبوا أهل بَيْتِي لحبي صَححهُ التِّرْمِذِيّ وَالْحَاكِم، وَقَالَ ابْن الْجَوْزِيّ: لَا يَصح لَكِن خُولِفَ وَلَا يَخْلُو عَن ضعف.

احترسوا من النَّاس بِسوء الظَّن رَوَاهُ أَحْمد وَغَيره وطرقه ضَعِيفَة.

٦٥ - حَدِيث: " احثوا فِي وُجُوه المداحين التُّرَاب ". رَوَاهُ مُسلم.

احْذَرُوا صفر الْوُجُوه فَإِنَّهُ إِن لم يكن من عِلّة أَو سهر فَإِنَّهُ

<<  <   >  >>