لَا يعرف بِهَذَا اللَّفْظ، وَفِي البُخَارِيّ عَن عمر: " نهينَا عَن التَّكَلُّف ".
٥٢٢ - حَدِيث: " التهنئة الْمَشْهُورَة فِي الْعِيد هِيَ مِمَّا اخترعه النَّاس، ويستأنس لَهَا بِأَن طَلْحَة قَامَ لكعب بن مَالك حِين نزلت تَوْبَته فِي قَوْله - تَعَالَى -: {وعَلى الثَّلَاثَة الَّذين خلفوا} وهنأه بتوبة الله عَلَيْهِ ". وقصته فِي الصحيحن.
٥٢٣ - حَدِيث: " التوكؤ على الْعَصَا من سنَن الْأَنْبِيَاء ". هُوَ كَلَام صَحِيح وَلَيْسَ بِحَدِيث.
(حرف الثَّاء)
٥٢٤ - حَدِيث: " ثَلَاث لَا يُعَاد صاحبهن: الرمد وَصَاحب الضرس وَصَاحب الدمل ". سَنَده ضَعِيف، كَمَا فِي الشّعب عَن يحيى بن أبي كثير، وَجعله من قَوْله.
٥٢٥ - حَدِيث: " ثَلَاث يجلين الْبَصَر: النّظر إِلَى الخضرة وَإِلَى المَاء وَإِلَى الْوَجْه الْحسن ". فِي سَنَده عبد الله الْخَوَارِزْمِيّ، وَفِي حَدِيثه نَكَارَة، وَله طَرِيق فِيهِ أَبُو البحتري القَاضِي، رمي بِالْوَضْعِ.
٥٢٦ - حَدِيث: " الثِّقَة بِكُل أحد عجز ". قَالَ السخاوي: هُوَ وَمَا يرْوى بِمَعْنَاهُ لَا يَصح مِنْهُ شَيْء.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute