بِالْوضُوءِ، وَأَنه تَوَضَّأ وَصلى بِهِ جِبْرِيل رَكْعَتَيْنِ، وَأَنه نضح فرج النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَي: رشه بِالْمَاءِ ". لم يثبت، وَكَذَا كل مَا ورد فِي نضح الْفرج بعد الْوضُوء، ضَعِيف.
١٦٤٨ - خبر: " ولدت فِي زمن الْملك الْعَادِل ". يَعْنِي: كسْرَى، لَا أصل لَهُ.
١٦٤٩ - خبر: " وَلَا راد لما قضيت ". هُوَ فِي مُسْند عبد بن حميد، وَرَوَاهُ الطَّبَرَانِيّ بِسَنَد صَحِيح.
١٦٥٠ - خبر: " وَلَا يعز من عاديت - فِي الْقُنُوت - ". رَوَاهُ الطَّبَرَانِيّ فِي مُعْجَمه الْكَبِير.
١٦٥١ - خبر: " وَيحك إِذا مَاتَ عمر، فَإِن اسْتَطَعْت أَن تَمُوت فمت ". رَوَاهُ الطَّبَرَانِيّ، وَفِيه الْفضل بن الْمُخْتَار ضَعِيف جدا، وَسَببه: أَنه قدم رجل من أهل الْبَادِيَة بِإِبِل، فاشتراها رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم، ثمَّ لَقِي الرجل عليا فَقَالَ: مَا أقدمك؟ فَأخْبرهُ أَنه قدم بِإِبِل وباعها من رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَالَ عَليّ: هَل نقدك، فَقَالَ: لَا، لَكِن بعتها بِتَأْخِير، قَالَ: ارْجع إِلَيْهِ، فَقل لَهُ: إِن حدث بك حَادث فَمن يقْضِي عَنْك؟ فَقَالَ: أَبُو بكر، قَالَ: فَإِن حدث لأبي بكر، فَقَالَ: عمر، فَقَالَ: فَإِن مَاتَ عمر، فَمن يقْضِي، فَقَالَ: " وَيحك إِن مَاتَ عمر " وَقد علمت أَنه واه لَا يعول عَلَيْهِ.
١٦٥٢ - خبر: " ويه اسْم شَيْطَان ". يرْوى من قَول النَّخعِيّ.
١٦٥٣ - خبر: " الْوَالِد أَوسط أَبْوَاب الْجنَّة ". رَوَاهُ التِّرْمِذِيّ وَالْحَاكِم وَصَححهُ، وَأقرهُ الذَّهَبِيّ، وَرَوَاهُ ابْن حبَان فِي صَحِيحه.
١٦٥٤ - حَدِيث: " الْوحدَة خير من جليس السوء ".
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute