الْخَبَر الْمُرْسل من الحَدِيث عِنْد الْفُقَهَاء مَا أرْسلهُ إرْسَالًا من غير إِسْنَاد إِلَى راو آخر وَعند الْمُحدثين مَا كَانَ فِيهِ السُّقُوط بعد التَّابِعِيّ
الْخَبَر الْمسند هُوَ مَا اتَّصل سَنَده من الحَدِيث
خبر الْوَاحِد هُوَ قَول وَاحِد مُمَيّز حرا كَانَ أَو عبدا مُسلما كَانَ أَو كَافِرًا صَغِيرا كَانَ أَو كَبِيرا رجلا كَانَ أَو امْرَأَة عدلا كَانَ أَو غير عدل وَخبر الْوَاحِد من الحَدِيث مَا لم يكن متوترا