روى مُسلم فِي صَحِيحه عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ مَرْفُوعا يكون فِي آخر الزَّمَان دجالون كذابون يأتونكم من الْأَحَادِيث بِمَا لم تسمعوا أَنْتُم وَلَا آباؤكم فإياكم وإياهم لَا يضلونكم وَلَا يفتنونكم
الدُّخان التتن أَي شربه (تمباكو بَينا)
دخريص الْقَمِيص مَا يُوسع بِهِ من الشّعب
الدخل مَا دخل عَلَيْك من مَالك ويقابله الخرج وبفتحتين مَا دَاخل الْإِنْسَان من فَسَاد فِي الْعقل والجسم الخديعة الْعَيْب فِي الْحسب الْقَوْم الَّذين ينسبون إِلَى من لَيْسُوا مِنْهُم
الدُّخُول كِنَايَة عَن الْوَطْء
دراية الشَّيْء التَّوَصُّل إِلَى علمه وَعلم الدِّرَايَة هُوَ علم الْفِقْه وَالْأُصُول وَهُوَ فِي الفارسية علم دانشمندى وَيُقَال للفقيه دانشمند