الرزق اسْم لما يَسُوقهُ الله الى الْحَيَوَان فَأَكله فَيكون متناولا للْحَلَال وَالْحرَام وَعند الْفُقَهَاء مَا يخرج للجندي عَن رَأس كل شهر وَقيل يَوْمًا بِيَوْم قَالَ الْكَرْخِي الْعَطاء مَا يفْرض للمقاتلة والرزق مَا يفْرض للْفُقَرَاء
الرسَالَة بِالْكَسْرِ وتفتح هِيَ تَبْلِيغ أحد كَلَام الآخر من دون أَن يكون لَهُ دخل فِي التَّصَرُّف للْآخر وَيُقَال للمبلغ رَسُول والصاحب الْكَلَام مُرْسل وَللْآخر مُرْسل إِلَيْهِ وَأَيْضًا الرسَالَة هِيَ الْمجلة الْمُشْتَملَة على قَلِيل من الْمسَائِل الَّتِي تكون من نوع وَاحِد والمجلة أَيْضا هِيَ الصَّحِيفَة يكون فِيهَا الحكم