إِلَى الأَوَّلِ أَخْرَجَهُ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْبُخَارِيُّ فِي صَحِيحِهِ عَنْ غسماعيل ابْن أَبِي أُوَيْسٍ الْمَدَنِيِّ عَنْ خَالِهِ مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ دِينَارٍ
وَأَخْبَرَنَا الشَّيْخُ أَبُو عبد الله بن الْحُسَيْنُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ الأَدِيبُ بأصبهان قَالَ انا أَبُو طَاهِرٍ أَحْمَدُ بْنُ مَحْمُودِ الأديب قَالَ أَنا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ العاصمي قَالَ ثَنَا نَاعِمُ بْنُ السَّرِيِّ بِطَرْسُوسَ قَالَ ثَنَا أَبُو سَعِيدٍ الأَشَجُّ عَبْدُ اللَّهِ بن سعيد الْكِنْدِيّ قَالَ ثَنَا ابْنُ فُضَيْلٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ رَقَبَةَ يَعْنِي ابْنَ مَصْقَلَةَ عَنْ نَافِعٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
مَنْ قَالَ لأَخِيهِ يَا كَافِرُ فَقَدْ بَاءَ بِهَا أَحَدُهُمَا إِلا أَنْ يَكُونَ كَمَا قَالَ هَذَا صَحِيحٌ عَلَى شَرْطِ مُسْلِمٍ
وَأَخْبَرَنَا الشَّيْخُ أَبُو الْمُظَفَّرِ عبد الْمُنعم ابْن الْأُسْتَاذ أبي الْقسم عَبْدِ الْكَرِيم بن هوَازن الْقشيرِي قَالَ أَنا أَبِي قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو نُعَيْمٍ عَبْدِ الْمَلِكِ بن الْحَسَنِ بن مُحَمَّد بن اسحق بن أَزْهَر الْأَزْهَرِي قَالَ انا أَبُو عوَانَة يَعْقُوب بن اسحق الإسفرايني قَالَ ثَنَا عَليّ بن حَرْب قَالَ ثَنَا وهب بن جرير قَالَ ثَنَا هِشَامُ الدُّسْتُوَائِيُّ عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ عَنْ أَبِي قِلابَةَ عَنْ ثَابِتِ بْنِ الضَّحَّاكِ قَالَ قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
مَنْ قَتَلَ نَفْسَهُ بِشَيْءٍ فِي الدُّنْيَا عُذِّبَ بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَمَنْ قَذَفَ مُؤْمِنًا بِالْكُفْرِ فَهُوَ كَقَتْلِهِ وَلَعْنُ الْمُؤْمِنِ كَقَتْلِهِ وَلَيْسَ عَلَى الرَّجُلِ نَذْرٌ فِيمَا لَا يَمْلِكُ وَمَنْ حَلَفَ أَنَّهُ بَرِيء مِنَ الإِسْلامِ فَهُوَ كَمَا قَالَ هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ مُتَّفَقٌ عَلَى صِحَّتِهِ
وَأَخْبَرَنَا الشَّيْخُ أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مَنْصُورٍ بْنِ مُحَمَّدٍ الْغَسَّانِيُّ الْفَقِيهُ قَالَ أَنا أَبُو الْحَسَنِ أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الْوَاحِدِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ ابْن عُثْمَان السّلمِيّ قَالَ أَنا جَدِّي أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute