النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَذَبَّ رَجُلٌ عَنْ عِرْضِ أَخِيهِ فَقَالَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
مَنْ ذَبَّ عَنْ عِرْضِ أَخِيهِ الْمُسْلِمِ كَانَ لَهُ حِجَابًا مِنَ النَّار
أخبرنَا الشريف أَبُو الْقسم عَليّ بن إِبْرَاهِيم قَالَ أَنا أَبُو الْحَسَنِ رشا بن نظيف الْمقري قَالَ أَنا أَبُو مُحَمَّدٍ الْحَسَنُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ بن مُحَمَّد الضراب قَالَ أَنا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ مَرْوَانَ الدينَوَرِي قَالَ ثَنَا إِسْمَاعِيل بن اسحق قَالَ ثَنَا إِبْرَاهِيم بن حَمْزَة قَالَ ثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ حُمَيْدٍ عَنِ الْحَسَنِ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
مَنْ نَصَرَ أَخَاهُ بِالْغَيْبِ نَصَرَهُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ
وَأَخْبَرَنَا الشَّيْخَانِ أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ قُبَيْسٍ وَعَلِيُّ بْنُ الْمُسْلِمِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ الْفَتْحِ قَالَا أَنا أَبُو الْحَسَنِ أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الْوَاحِدِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي الْحَدِيد قَالَ انا جَدِّي أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمد بن عُثْمَان قَالَ أَنا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ يُوسُفَ بْنِ بِشْرٍ الْهَرَوِيُّ قَالَ أَنا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ حَمَّاد الطهراني قَالَ ثَنَا عبد الرَّزَّاق عَنْ مَعْمَرٍ وَالثَّوْرِيِّ عَنْ أَبَانٍ عَنْ أَنَسٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
مَنِ اغْتِيبَ عِنْدَهُ أَخُوهُ الْمُسْلِمُ وَاسْتَطَاعَ نُصْرَتَهُ فَنَصَرَهُ نَصَرَهُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَإِنْ لَمْ يَنْصُرْهُ أَدْرَكَهُ اللَّهُ بِهِ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ
وَأَخْبَرَنَا الشَّيْخُ أَبُو سَعْدٍ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ احْمَد البغدادى باصبهان قَالَ وَأخْبرنَا أَبُو عَمْرٍو عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ مُحَمَّد بن اسحق الْعَبْدي وَأَبُو مَنْصُور مُحَمَّد ابْن أَحْمَدَ بْنِ عَلِيٍّ السِّينِيُّ وَأَبُو اسحق الْعَبْدي وَأَبُو اسحق إِبْرَاهِيم بن مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الطيان ح وَأَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ هِبَةُ اللَّهِ بن احْمَد الْمقري قَالَ أَنا أَبُو مَنْصُور ابْن شكرويه قَالَ أَنا أَبُو اسحق إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ خُرْشِيذَ قَوَلَه
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute