رُجُوع ملك قشتالة إِلَى أَرض الْمُسلمين واستئناف الْقِتَال جُمَادَى الْآخِرَة عَام ٨٩٦
وَفِي الثَّانِي عشر من جُمَادَى الْآخِرَة عَام سِتَّة وَتِسْعين وثمان مئة خرج من قشتالة بمحلته إِلَى فحص غرناطة وَكَانَ ذَلِك بموافقة الْعشْر الآخر من شهر إبريل العجمي وَالزَّرْع أَخْضَر