٢٤٥٩ - عبد الْغنى بن إِسْمَاعِيل بن طيى الْمحلي يعرف بِابْن خندش لَهُ تخميس قصيدة الْمُحب الطَّبَرِيّ الدالية الَّتِي نظمها لما كَانَ بِالْيمن يتشوق إِلَى الْحرم الشريف الْمَكِّيّ أَولهَا
٢٤٦٠ - عبد الْغَنِيّ بن الْحُسَيْن بن يحيى الْجَزرِي الْمَعْرُوف بِابْن القلا صدر الدّين ابْن رشيد الدّين التَّاجِر الأديب تنقل فِي الْبِلَاد للتِّجَارَة وَدخل الْهِنْد وَغَيرهَا ثمَّ دخل دمشق سنة ٨١ واستوطنها إِلَى أَن مَاتَ قَالَ الْجَزرِي فِي تَارِيخه كَانَ أديباً فَاضلا حسن النّظم وَلم يكن لَهُ اشْتِغَال فِي الْعرُوض والعربية وَكَانَ حسن الْخط كتب لنَفسِهِ وَلغيره بِغَيْر أُجْرَة شَيْئا كثيرا قَالَ وأنشدني لنَفسِهِ قصيدة أَولهَا