ابْن نجم الدّين روى بِمَكَّة نُسْخَة رتن عَن أبي مَرْوَان عبد الله بن الْقدْوَة أبي مُحَمَّد عبد الله بن مُحَمَّد بن مُحَمَّد بن مُحَمَّد التّونسِيّ الْمَعْرُوف بالمرجاني عَن النَّجْم أبي مُحَمَّد بعد الله بن مُحَمَّد بن مُحَمَّد الْأنْصَارِيّ عَن عبد الله بن رتن عَن أَبِيه سمع مِنْهُ شَيخنَا أَبُو عبد الله بن سكر فِي سنة ٧٥٨
١١٧٢ - مُحَمَّد بن دَاوُد نَاصِر الدّين ابْن الزيبق كَانَ أَمِير عشرَة بِدِمَشْق ثمَّ ولي نِيَابَة الرحبة ثمَّ أعطي ولَايَة دمشق الصقعة الْقبلية وَكَانَ صَارِمًا مهيبا وَمَات فِي شعْبَان سنة ٧٥٦
١١٧٣ - مُحَمَّد بن دمور بن مصطفى الرُّومِي ضِيَاء الدّين نزيل الصالحية سمع من ابْن أبي عمر وَحدث وتفقه وَكَانَ لَهُ مَسْجِد يؤم فِيهِ فِي الصالحية وَلِلنَّاسِ فِيهِ اعْتِقَاد قَالَ البرزالي فِي مُعْجَمه مَاتَ فِي رَجَب سنة ٧٣٠
١١٧٤ - مُحَمَّد بن أبي الدّرّ بن أَحْمد بدر الدّين ابْن السّني بتَخْفِيف النُّون) التَّاجِر كَانَ يعرف بِابْن النّحاس وَهُوَ من أَعْيَان التُّجَّار وَكَانَ أَبوهُ من أَعْيَان الشِّيعَة بحلب وَكَانَت لَهُ حَانُوت يَبِيع فِيهِ الطّعْم فَبعث بعض أَوْلَاد ابْن العجمي بحلب غُلَاما لَهُ ليَشْتَرِي عسلا فَاشْترى من ابْن السّني بِدِينَار عسلا واحضره فَقَالَ لَهُ مِمَّن اشْتَرَيْته فَقَالَ من ابْن السّني فَقَالَ رده فَلَمَّا أَعَادَهُ قَالَ لَهُ من هُوَ سيدك قَالَ ابْن العجمي قَالَ وَوضع سيدك اصبعه فِي الْعَسَل قَالَ نعم فبدده وَقَالَ خُذ دِينَار أستاذك رده إِلَيْهِ فَأَعَادَ ذَلِك على أستاذه فَقَالَ أردنَا إهانته فأهاننا مَاتَ فِي سنة ٧٠٩
١١٧٥ - مُحَمَّد بن ذِي النُّون بن عمر بن عَبَّاس بن مُحَمَّد بن موهوب