(لَا بدّ للْإنْسَان من صَاحب ... يُبْدِي لَهُ الْمكنون من سربّه)
(فاصحب كريم الأَصْل ذاعفة ... تأمن وَإِن عاداك من شرّه)
وَله غَيْرك ذَلِك وَكَانَت وَفَاته فِي شَوَّال سنة سِتّ وَأَرْبَعين وَألف رَحْمَة الله تَعَالَى
حسن باشا بن عبد الله الْأمين الْكَبِير الْمَعْرُوف بشورة حسن أحد صُدُور دمشق وأعيانها الَّذِي كَانَ يرجع إِلَيْهِم فِي الْمُهِمَّات ويعول عَلَيْهِم فِي الْأُمُور وَكَانَ