سَعِيدٍ الإِمَامُ قَالَ سَمِعْتُ الرَّبِيعَ بْنَ سُلَيْمَانَ يَقُولُ سَمِعْتُ الشَّافِعِيَّ يَقُولُ الْعِلْمُ عِلْمَانِ عِلْمُ الأَدْيَانِ وَعِلْمُ الأَبْدَانِ حَدَّثَنَا خَلَفُ بْنُ قَاسِمٍ نَا الْحسن ابْن رَشِيقٍ نَا عَلِيُّ بْنُ يَعْقُوبَ بْنِ سُوَيْدٍ قَالَ نَا الرَّبِيعُ بْنُ سُلَيْمَانَ قَالَ سَمِعْتُ الشافعى يَقُول ليونس بن عبد الاعلى يَا أَبَا مُوسَى عَلَيْكَ بِالْفِقْهِ فَإِنَّهُ كَالتُّفَّاحِ الشَّامِيِّ يُحْمَلُ مِنْ عَامِهِ حَدَّثَنَا خَلَفُ بْنُ قَاسِمٍ قَالَ نَا الْحَسَنُ نَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى بْنِ آدَمَ قَالَ نَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جَرِيرٍ النَّحْوِيُّ قَالَ نَا الرَّبِيعُ ابْن سُلَيْمَانَ الْمُرَادِيُّ قَالَ سَمِعْتُ الشَّافِعِيَّ يَقُولُ طَلَبُ الْعِلْمِ أَفْضَلُ مِنَ الصَّلاةِ النَّافِلَةِ حَدَّثَنَا خَلَفُ بْنُ قَاسِمٍ نَا الْحَسَنُ بْنُ رَشِيقٍ نَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْكِنْدِيُّ قَالَ نَا يُونُسُ بن عبد الاعلى قَالَ سَمِعْتُ الشَّافِعِيَّ يَقُولُ الْعَقْلُ التَّجْرِبَةُ حَدَّثَنَا خَلَفٌ نَا الْحَسَنُ نَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى بن آدم نَا الرّبيع ابْن سُلَيْمَانَ قَالَ سَمِعْتُ الشَّافِعِيَّ يَقُولُ وَهُوَ مَرِيضٌ وَدِدْتُ أَنَّ الْخَلْقَ يَعْلَمُونَ مَا فِي هَذِهِ الْكُتُبِ عَلَى أَنْ لَا يَنْسُبُوا إِلَيَّ مِنْهَا شَيْئًا يَعْنِي مَا وَضَعَ مِنْ كُتُبِهِ حَدَّثَنَا عبد الرحمن بْنُ يَحْيَى وَخَلَفُ بْنُ أَحْمَدَ قَالا نَا احْمَد بن سعيد بن أَبى مَرْيَم قَالَ نَا صَالِحُ بْنُ مُحَمَّدٍ الأَصْبَهَانِيُّ قَالَ سَمِعت أَبَا مُحَمَّد بن بنت الشافعى يَقُول سَمِعت الزعفرانى يَقُولُ وَدِدْتُ أَنَّ النَّاسَ يَفْهَمُونَ مَا فِي كُتُبِي مِنْ مَعَانِيَ الْكِتَابِ وَالسُّنَّةِ وَيَنْشُرُونَ ذَلِكَ وَإِنْ لَمْ يَنْسُبُوهُ إِلَيَّ وَرُوِّينَا عَنِ الْمُزَنِيِّ قَالَ كُنْتُ عِنْدَ الشَّافِعِيِّ يَوْمًا وَدَخَلَ عَلَيْهِ جَارٌ لَهُ خَيَّاطٌ فَأَمَرَهُ بِإِصْلاحِ أَزْرَارِهِ فَأَصْلَحَهَا فَأَعْطَاهُ الشَّافِعِيُّ دِينَارًا ذَهَبًا فَنَظَرَ إِلَيْهِ الْخَيَّاطُ وَضَحِكَ فَقَالَ لَهُ الشَّافِعِيُّ خُذْهُ فَلَوْ حَضَرَنَا أَكْثَرُ مِنْهُ مَا رَضِينَا لَكَ بِهِ فَقَالَ لَهُ أبقاك الله انما دَخَلنَا عَلَيْك لِنُسَلِّمَ عَلَيْكَ قَالَ الشَّافِعِيُّ فَأَنْتَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute