مَعْمَرٌ عَنْ قَتَادَةَ فِي قَوْلِهِ {علم الْيَقِين} قَالَ كُنَّا نُحَدِّثُ أَنَّهُ الْمَوْتُ
٦٣١ - قُرِئَ عَلَى أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عبد الرازق عَنْ مَعْمَرٍ عَنْ قَتَادَةَ فِي قَوْلِهِ {ثُمَّ لَتُسْأَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعيم} قَالَ إِنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى سَائِلٌ كُلَّ ذِي نِعْمَةٍ فِيمَا أَنْعَمَ عَلَيْهِ
٦٣٢ - قَالَ مَعْمَرٌ وَكَانَ الْحَسَنُ وَقَتَادَةُ يَقُولانِ ثَلاثٌ لَا يُسْأَلُ عَنْهُنَّ ابْنُ آدَمَ وَمَا خَلاهُنَّ فَفِيهِ الْمَسْأَلَةُ وَالْحِسَابُ إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهِ كِسْوَةٌ يُوَارِي بهَا سوأته وَكِسْوَةٌ يَشُدُّ بِهَا صُلْبَهُ وَبَيْتٌ يُكِنُّهُ مِنَ الْحَرِّ وَالْبَرْدِ
٦٣٣ - حَدَّثَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ عَنْ أَبِي عَوَانَةَ عَنْ عَاصِمٍ قَالَ (كَانَ) لِأَبِي وَائِلٍ بَيْتٌ مِنْ قَصَبٍ يَكُونُ هُوَ وَفَرَسُهُ فِيهِ فَإِذَا غَزَا نَقَضَهُ وَتَصَدَّقَ بِقَصَبِهِ وَإِذَا رَجَعَ أَنْشَأَ بِنَاءَهُ
٦٣٤ - حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو قَالَ مَرَّ عَلَيْنَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَنَحْنُ نُصْلِحُ خُصًّا لَنَا وَهَى فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا أَرَى الْأَمْرَ إِلَّا أَعْجَلَ مِنْ ذَلِكَ أَوْ كَلامًا ذَا مَعْنَاهُ
٦٣٥ - قُرِئَ عَلَى أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عَنْ قَتَادَةَ وَيُونُسَ فِي (تَفْسِير شَيبَان) عَنْ قَتَادَةَ {أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ حَتَّى زرتم الْمَقَابِر} قَالَ كَانُوا يَقُولُونَ نَحْنُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute