(عَارِضٌ من أبي سَعيدٍ دَعَاني ... بِسَنَا بَرْقِهِ غَدَاةَ تَراءى)
وقَوْلِ أبي تَمَّام:
(إساءةَ الحَادِثَاتِ اسْتَبطِني نفقاً ... فَقَدْ أظَلَّكِ إِحسَانُ ابنِ حَسَّانِ)
وكقَوْلِهِ:
( [لَا تَسْتَقِرُّ إذَا بَدَا لَهَبٌ ... حَتَّى تُطَفِّي شُعْلَةَ اللَّهَبِ)
(وتُضِيْء ضَوْءَ السَّيْف يَوْم وَغَى ... فِي كَوِّ أحْمَدَ واحدِ العَرَبِ)
وكقَوْلِهِ:]
(يَا صَاحِبَيَّ تَقَصَّيَا نَظَريْكُمَا ... تَرَيَا وُجُوهَ الأرْضِ كَيْفَ تَصَوَّرُ)
(تَرَيَا نَهَارا مُشْرِقاً قد شَابَهُ ... زَهَرُ الرُّبَا فكأنَّمَا هُوَ مُقْمِرُ)
(خُلقٌ أطل من الرَّبِيع كأنَّهُ ... خُلُقُ الإمَامِ، وهَدْيُهُ المتيسِّرُ)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute