الثَّالِث أَن تكون مُخَفّفَة من الثَّقِيلَة فَتدخل على الجملتين فَإِن دخلت على الاسمية جَازَ إعمالها خلافًا للكوفيين لنا قِرَاءَة الحرميين وَأبي بكر {وَإِن كلا لما ليوفينهم} وحكاية سيبوية إِن عمرا لمنطلق وَيكثر إهمالها نَحْو {وَإِن كل ذَلِك لما مَتَاع الْحَيَاة الدُّنْيَا}{وَإِن كل لما جَمِيع لدينا محضرون}