الشُّرب: بالضم إيصال الشيء إلى جوفه بعينه، مما لا يتأتى فيه المضغ.
الشر: عبارة عن عدم ملاءمة الشيءِ الطبعَ.
الشريعة: هي الائتمار بالتزام العبودية، وقيل: الشريعة: هي الطريق في الدين.
الشطح: عبارة عن كلمة عليها رائحة رعونة ودعوى، تصدر من أهل المعرفة باضطرار واضطراب، وهو من زلات المحققين، فإنه دعوى حق يفصح بها العارف، لكن من غير إذن إلهي، بطريق يشعر بالنباهة.
الشطر: حذف نصف البيت، ويسمى: مشطورًا.
الشِّعر: في اللغة: العلم، وفي الاصطلاح: كلام مقفًى موزون على سبيل القصد، والقيد الأخير يخرج نحو قوله تعالى:{الَّذِي أَنْقَضَ ظَهْرَكَ وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ} فإنه كلام مقفًى موزون، لكن ليس بشعر؛ لأن الإتيان به موزونًا ليس على سبيل القصد، والشعر في اصطلاح المنطقيين: قياسٌ مؤلف من المخيلات، والغرض منه انفعال النفس بالترغيب والتنفير، كقولهم: الخمر ياقوتة سيالة، والعسل مرة مهوعة.
الشعور: عِلْمُ الشيء عِلْمَ حس.
الشعيبية: هم أصحاب شعيب بن محمد، وهم كالميمونية إلا في القدر.
الشفعة: هي تملك البقعة جبرًا بما قام على المشتري بالشركة والجوار.
الشفاعة: هي السؤال في التجاوز عن الذنوب من الذي وقع الجناية في حقه.