القانون: كلي منطبق على جميع جزئياته التي يتعرف أحكامها منه، كقول النحاة: الفاعل مرفوع، والمفعول منصوب، والمضاف إليه مجرور.
القاعدة: هي قضية كلية منطبقة على جميع جزئياتها.
القائف: هو الذي يعرف النسب بفراسته ونظره إلى أعضاء المولود.
القافية: هي الحرف الأخير من البيت، وقيل: هي الكلمة الأخيرة منه.
القانت: القائم بالطاعة، الدائم عليها.
قاب قوسين: هو مقام القرب الأسمائي، باعتبار التقابل بين الأسماء في الأمر الإلهي المسمى بدائرة الوجود، كالإبداء والإعادة، والنزول والعروج، والفاعلية والقابلية، وهو الاتحاد بالحق مع بقاء التميز المعبر عنه بالاتصال، ولا أعلى من هذا المقام إلا مقام "أو أدنى"، وهو أحدية عين الجمع الذاتية المعبر عنه بقوله:"أو أدنى"، والاثنينية الاعتبارية هناك بالفناء المحض والطمس الكلي للرسوم كلها.
القبض والبسط: هما حالتان بعد ترقي العبد عن حالة الخوف والرجاء، فالقبض للعارف كالخوف للمستأمن، والفرق بينهما: أن الخوف