الظاهر: هو اسم لكلام ظهر المراد منه للسامع بنفس الصيغة، ويكون محتملًا للتأويل والتخصيص.
الظاهر: ما ظهر المراد منه للسامع بنفس الكلام، كقوله تعالى:{وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ} . وقوله تعالى:{فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ} . وضده، الخفي، وهو ما لا ينال المراد إلا بالطلب كقوله تعالى:{وَحَرَّمَ الرِّبا} .
ظاهر العلم: عبارة -عند أهل التحقيق- عن أعيان الممكنات.
ظاهر الوجود: عبارة عن تجليات الأسماء، فإن الامتياز في ظاهر العلم حقيقي والوحدة نسبية، وأما ظاهر الوجود فالوحدة حقيقية والامتياز نسبي.
ظاهر الممكنات: هو تجلي الحق بصور أعيانها وصفاتها، وهو المسمى بالوجود الإلهي، وقد يطلق عليه: ظاهر الوجود، وظاهر المذهب، وظاهر الرواية، المراد بهما: ما في المبسوط، والجامع الكبير، والجامع الصغير، والسير الكبير، والمراد بغير ظاهر المذهب والرواية: الجرجانيات، والكيسانيات، والهارونيات.
الظرفية: هي حلول الشيء في غير حقيقة، نحو الماء في الكوز، أو مجازًا، نحو: النجاة في الصدق.
الظرف اللغوي: هو ما كان العامل فيه مذكورًا، نحو: زيد حصل في الدار.