عرب منه ثلاثة أجزاء ترجمها المرحوم الدكتور عبد الحليم النجار سنة ١٩٦١ بمصر.
٤- تاريخ التراث العربي, مجموعات المخطوطات العربية في مكتبات العالم، لفؤاد سزكين, نقله إلى العربية محمود فهمي حجازي وآخرون.
طبعته جامعة الإمام محمد بن سعود بالسعودية سنة ١٩٨٢، وصدر منه عشرة أجزاء.
٥- ومن أجمع وأشمل ما صنف في هذا الصدد: فهارس دور الكتب، وفهارس دور النشر، وفهارس المخطوطات في العالم.
وهي أدلة مفيدة للباحث، ترشد بيسر إلى مواقع ما يرجوه من مصادر ومراجع لبحثه، ومن ذلك مثلا:
فهارس المكتبة العربية في الخافقين, يوسف أسعد داغر, بيروت سنة ١٩٤٧.
فهارس دار الكتب المصرية، فهارس مكتبة الجامع الأزهر.
المخطوطات العربية في دور الكتب الأمريكية, كوركيس عواد, طبع العراق.
فهرس مكتبة أكاديمية العلوم في جمهورية أوزبكستان السوفيتية، طبع طشقند سنة ١٩٥٧.
كل هذه الأعداد من المصادر والمراجع في شتى العلوم والتي أثبتها هنا، هي قليل من كثير حفل به هذا التراث الزاخر لأمتنا العربية المسلمة، فهو مجرد مفاتيح للباحث يلج بها دروب العلم والمعرفة.
وعندما يبدأ الباحث في بحثه في أي مجال كان, مستعينًا بأمهات المصارد ستتفتح أمامه الأبواب لمصادر أخرى حتى يبلغ البحث نهايته.