سابعًا: أهم ما صنف في مختلف الحديث, ومشكله، والعلل، والنسخ، وأسباب الورود
١- تأويل مختلف الحديث لابن قتيبة١ "٢٧٦هـ". وضعه للرد على أعداء الحديث، ودفع الشبه المثارة ضده. طبع الكتاب في مجلد وسط بمصر سنة ١٣٢٦هـ.
٢- مشكل الآثار للمحدث الفقيه أبي جعفر أحمد بن محمد الطحاوي "٣٢١". طبع في أربعة مجلدات سنة ١٣٣٣هـ بالهند.
٣- مشكل الحديث وبيانه, للإمام المحدث أبي بكر محمد بن الحسن "ابن فورك" الأنصاري الأصبهاني "٤٠٦هـ" طبع في جزء وسط ١٣٦٢هـ بالهند.
٤- كتاب علل الحديث للإمام الحافظ عبد الرحمن بن أبي حاتم الرازي "٣٢٧هـ" رتبه على الأبواب، طبع في مصر في مجلدين سنة ١٣٤٣هـ.
٥- الاعتبار في الناسخ والمنسوخ من الآثار, للإمام الحافظ محمد بن موسى الحازمي الهمذاني "٥٨٤هـ". هو من أجمع ما صنف في بابه، طبع مرارًا، وأجود طبعاته بتحقيق الشيخ راغب الطباخ الحلبي رحمه الله, حلب ١٣٤٦هـ.
٦- البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث, للمحدث السيد إبراهيم بن محمد بن كمال الدين، المشهور بابن حمزة الحسيني الدمشقي "١١٢٠هـ" رتبه على حروف المعجم, طبع في مجلدين كبيرين سنة ١٣٢٩هـ, حلب.
ثامنًا: أشهر ما صنف في غريب الحديث وإعرابه
١- غريب الحديث للإمام أبي سليمان حمد بن محمد بن إبراهيم الخطابي البستي, المتوفى سنة ٣٨٨هـ. طبع في ثلاثة مجلدات بتحقيق عبد الكريم الغرباوي, جامعة أم القرى, مكة المكرمة ١٩٨٢-١٩٨٣.
١ أقدم ما ألف في هذا الاتجاه كان بيد الإمام الشافعي "٢٠٤هـ" وضع كتابه اختلاف الحديث ولم يستوعب فيه الأحاديث المشكلات. وقد طبع كتابه هذا على هامش الجزء السابع من كتاب الأم.