للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

(١٠٠) " لا فضل لعربي على عجمي ولا لعجمي على عربي ولا أبيض على أسود ولا لأسود على أبيض إلا بالتقوى، الناس من آدم وآدم من تراب " الطحاوية - التاسعة - ص ٣٦١, أثر ٤٦١، قال الشيخ رحمه الله: صحيح لكن عزوه الى السنن وهم فانه لم يروه أحد منهم وانما هو في مسند الامام أحمد، وقد كنت توقفت فيه قبل سنين، ثم يسر الله تعالى لي جمع كثير من طرقه وحققت الكلام عليها فتبين لي أنه صحيح بمجموعها " وانظر صحيح الترغيب ٢٩٦٤ والصحيحة ٢٧٠٠ وغاية المرام ٣١٣

(١٠١) قتلوه قتلهم الله، ألا سألوا إذا لم يعلموا؟ ! فإنما شفاء العي السؤال " الارواء ١٠٥ وانظر النصيحة ص ٣٩ والمشكاة ٥٠٧ وصحيح ابي داود ٣٦٤ - ٣٦٥.

(١٠٢) من قال إذا أصبح: رضيت بالله ربا وبالاسلام دينا وبمحمد نبيا،فأناالزعيم لآخذن بيده حتى أدخله الجنة " صحيح الترغيب ٦٥٧ والصحيحة ٢٦٨٦، قال الشيخ رحمه الله: اورده المنذري في الترغيب ... وقال رواه الطبراني باسناد حسن " وكذا قال الهيثمي في المجمع، فتعقبه الحافظ ابن حجر فيما علقه عليه فقال " فيه رشدين وهو ضعيف " قلت - الالباني رحمه الله - وكنت اتبعته على هذافي " التعليق على الترغيب " وعليه أوردته في ضعيف الترغيب ثم تبين لي أن رشدين لم ينفرد به " ولينظر في أي طبعات ضعيف الترغيب هو

(١٠٣) ما أصاب عبدا هم ولا حزن، فقال: اللهم إني عبدك وابن عبدك وابن أمتك، ناصيتي بيدك، ماض في حكمك، عدل في قضاؤك، أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو أنزلته في كتابك، أو علمته أحدا من خلقك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك، أن تجعل القرآن ربيع قلبي، ونور صدري، وجلاء حزني، وذهاب همي، إلا أذهيب الله همه وحزنه وأبدله مكانه فرحا "الكلم الطيب - معارف - ١٢٤، قال الشيخ رحمه الله: حديث صحيح ,وقد كنت ذكرت خلاف هذا في تعليقي على احاديث ا" شرح العقيدة الطحاوية " ثم بدا لي أنه صحيح في مقال طويل وبحث دقيق أعددته لينشر ان شاء الله تعالى في الصحيحة برقم " ١٩٩ "

وانظر الترغيب ١٨٢٢ والمشكاة ٢٤٥٢ والتوسل ٣١ وهداية الرواة ٢٣٨٧وهو في الطحاوية - الثامنة - ٤٤

(١٠٤) يبعث مناد عند حضرة كل صلاة فيقول: يا بني آدم قوموا فأطفئوا عنكم ما أوقدتم على أنفسكم، فيقوموا فيتطهرون فتسقط خطاياهم عن أعينهم ويصلون فيغفر لهم ما بينهما، ثم توقدون فيما بين ذلك، فاذا كان عند صلاة الاولى نادى: يا بني آدم قوموا فاطفئوا ما اوقدتم على انفسكم فيقومون فيتطهرون ويصلون فيغفر لهم ما بينهما، فاذا حضرت العصر فمثل ذلك، فاذا حضرت المغرب فمثل ذلك، فاذا حضرت العتمة فمثل ذلك، فينامون وقد غفر لهم، ثم قال: فمدلج في خير ومدلج في شر " صحيح الترغيب ٣٥٩ والصحيحة ٢٥٢٠، قال الشيخ رحمه الله في الصحيحة: وهم فيه الهيثمي وهما فاحشا ... فيه أبان بن أبي عياش " وبيانه من وجهين - وهم الهيثمي - الاول: انه لم ينتبه لما في الاسناد نفسه من بيان ان أبان هو العطار ففسره من عنده بأنه ابان بن ابي عياش، وهذا متروك عند الحافظ، فصار الحديث بذلك واهيا! وقد كنت اغتررت به في بعض مؤلفاتي، فلتصحح! ، ولينظر في أي مؤلفات الشيخ رحمه الله ذلك!

(١٠٥) لأسلم وغفار ورجال من مزينة وجهينة خير من الحليفين غطفان وبني عامر بن صعصعة " الصحيحة ٣٢١٢، قال الشيخ رحمه الله: واعلم أني كنت أوردت الحديث سابقا في الضعيفة لذكر " بني عامر " في آخره ثم وجدت له شاهدا.... ولهذا الشاهد نقلته الى الصحيحة" قلت: ولينظر أين هو في الضعيفة؟

(١٠٦) يا نساء المؤمنات عليكن بالتهليل والتكبير ولا تغفلن فتنسين الرحمة " الضعيفة تحت رقم " ١١٨ " ص ٢٤٠ - معارف -، قال الشيخ رحمه الله: كان هنا بهذا الرقم حديث " يا نساء المؤمنات ... " ثم وجدت له شاهدا موقوفا على عائشة له حكم المرفوع، فبدا لي أنه لا يليق ايراده هنا مع هذا الشاهد وقد ذكرته في رسالة " الرد على التعقب الحثيث "، وانظر المشكاة ٢٣١٦ والهداية ٢٢٥٦والضعيفة تحت الحديث ٨٣ ص ١٨٦

(١٠٧) من سره أن ينظر الى رجل من أهل الجنة فلينظر الى الحسين بن علي " الضعيفة ٤٦٠٤، قال الناشر: كان هنا الحديث " من سره.. " وقد نقله الشيخ الى الصحيحة " ٤٠٠٣ "

(١٠٨) من طاف بالبيت سبعا وصلى ركعتين كان كعدل رقبة " الضعيفة عندالحديث ٥٠٩٧ المجلد ١١ص ١٦٨، كتب الشيخ رحمه الله فوق هذا المتن الحديث الذي بعده " من طاف " نقل الى الصحيحة " ٢٧٢٥

(١٠٩) لو أن رجلين دخلا في الاسلام فاهتجرا لكان أحدهما خارجا من الاسلام حتى يرجع، يعني الظالم " الضعيفة تحت رقم ٥٢٤٥، قال الناشر: كتب الشيخ رحمه الله فوق هذا المتن في أصله الخطي " الحديث ٥٢٤٦ نقل الى الصحيحة برقم " ٣٢٩٤ "

(١١٠) ذمة المسلمين واحدة فإن جارت عليهم جائرة فلا تخفروها فإن لكل غادر لواء يعرف به يوم القيامة "الضعيفة ٣٦٢٢ والحديث في الصحيحة " ٣٩٤٨ "

الأحاديث من التصحيح للتضعيف:

<<  <   >  >>