الزيادة والإحسان في علوم القرآن: لابن عقيلة محمد بن أحمد الحنفي المكي (ت ١١٥٠هـ) .
الفوز الكبير في أصول التفسير: لولي الله الدهلوي (ت ١١٧٦هـ) .
إرشاد الرحمن لأسباب النزول والنسخ والمتشابهة وتجويد القرآن: لعطية الله بن عطية البرهان الأجهوري (ت ١١٩٠هـ) .
لب التفاسير في معرفة أسباب النزول والتفسير: لمحمد بن عبد الله القاضي الرومي (ت ١١٩٥هـ) .
عجيب البيان في علوم القرآن: للشيخ عبد الباسط بن رستم علي بن أصغر القنوجي (ت ١٢٢٣هـ) .
هبة المنان في تحرير أوجه القرآن: للعلامة محمد الطباخ المصري (ت ١٢٥٠هـ) .
جواهر القرآن في التجويد: محمود بن محمد بن مهدي العلوي التبريزي (ت ١٢٨٧هـ) .
وكان الغالب على تلك المؤلفات سمة النقل والانتخاب، يتخللها أحياناً تعليقات وإضافات هي الأخرى مختارة ومنتقاة من علوم الأولين، ويستطيع المرء أن يؤكد هنا فقدان هذه الفترة لعنصر التجديد والابتكار.
في عصرنا الحديث نهضت جملة من العلوم، وشهدت الساحة العلمية تنافساً قوياً في شتى ميادين المعرفة، وقد كان للعلوم الإسلامية عامة وعلوم القرآن بصورة خاصة حظ وافر، ونصيب كبير من ذلك الاهتمام، زادت الصحوة المباركة التي شملت كافة الديار الإسلامية من هذا الاهتمام، فظهرت المؤلفات التي تخصصت بالدراسات القرآنية، وأعاد ثلة من العلماء النظر في