فَصْلٌ-٢٧-
فِي ذِكْرِ جَوَامِعٍ وَضَوَابِطٍ كُلِّيَّةٍ فِي هَذَا الْبَابِ:
١٩٤- فَمِنْهَا أَحَادِيثُ الْحَمَامِ –بِالتَّخْفِيفِ- لا يَصِحُّ مِنْهَا شَيْءٌ.
١٩٥- وَمِنْهَا حَدِيثِ "كَانَ يُعْجِبُهُ النظر إلى الحمام".
١٩٦- وَحَدِيثِ "كَانَ يُحِبُّ النَّظَرَ إِلَى الْخُضْرَةِ وَالأُتْرُجِّ والحمام الأحمر".
١٩٧- وَحَدِيثِ "شَكَا رَجُلٌ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْوَحْدَةَ فَقَالَ لَهُ: لَوِ اتَّخَذْتَ زَوْجًا مِنَ حَمَامٍ فَآنَسَكَ وَأَصَبْتَ مِنْ فراخه.
١٩٨- وَحَدِيثِ "اتَّخِذُوا الْحَمَامَ الْمَقَاصِيصَ فَإِنَّهَا تُلْهِي الْجِنَّ عن صبيانكم".
١٩٩- وَحَدِيثِ "لا سَبْقَ إِلا فِي خُفٍّ أَوْ نَصْلٍ أَوْ حَافِرٍ أو جناح من وضع الكذاب وهب بن وهب البختري".
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute