كتاب المتفق والمفترق

باب الضاد - ٦٨٧- (١) منهم الضحاك بن قيس بن خالد بن زهير بن ثعلبة بن واثلة بن عمرو بن شيبان بن محارب بن فهر بن مالك الفهري أبو أنيس وقيل أبو سعيد - ج: 2 - ص: 1228

روى عنه تميم بن طرفة ومحمد بن سويد الفهري وميمون بن مهران وسماك بن حرب وقتل الضحاك بمرج راهط مع عمرو بن سعيد بن العاص في خلافة مروان بن الحكم.

(٧٦٦) أخبرنا عثمان بن محمد بن يوسف العلاف أخبرنا محمد بن عبد الله الشافعي حدثنا إبراهيم بن إسحاق هو الحربي حدثنا سعيد بن سليمان حدثنا عبيدة ح وأخبرنا الحسن بن علي الجوهري أخبرنا عيسى بن علي بن عيسى الوزير حدثنا عبد الله بن محمد البغوي حدثنا شريح بن يونس حدثنا عبيدة بن حميد حدثني عبد العزيز بن رفيع وغيره عن تميم بن طرفة عن الضحاك بن قيس قال قال رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم إن الله يقول أنا خير شريك فمن أشرك معي شيئا فهو لشريكي يا أيها الناس أخلصوا أعمالكم لله فإن الله لا يقبل من الأعمال إلا ما خلص له ولا تقولوا هذا لله تعالى وللرحم هذا لفظ الجوهري وآخر الحديث عنده وزاد عثمان فإنه للرحم وليس لله شيء.