٢١٣٧ - أنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ جَعْفَرٍ، قَالَ: نا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْعَلَاءِ، قَالَ: نا أَبُو الْأَشْعَثِ أَحْمَدُ بْنُ الْمِقْدَامِ قَالَ: نا يَزِيدُ بْنُ زُرَيْعٍ، قَالَ: نا، ح.
٢١٣٨ - وَأَنَا عُبَيْدُ بْنُ مُسْلِمِ بْنِ يَحْيَى، قَالَ: أنا الْحُسَيْنُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، قَالَ: نا أَحْمَدُ بْنُ الْمِقْدَامِ، قَالَ: نا يَزِيدُ بْنُ زُرَيْعٍ، قَالَ: نا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ إِسْحَاقَ، قَالَ: نا سَعِيدٌ، عَنْ، ح
٢١٣٩ - وَأَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ، قَالَ: نا يَعْقُوبُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْوَهَّابِ، قَالَ: نا حَفْصُ بْنُ عُمَرَ، وَقَالَ: نا بِشْرُ بْنُ الْمُفَضَّلِ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ إِسْحَاقَ، عَنْ سَعِيدٍ الْمَقْبُرِيِّ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِذَا قُبِرَ أَحَدُكُمْ أَوِ الْمَقْبُورُ» وَفِي حَدِيثِ يَزِيدَ " أَحَدُكُمْ أَتَاهُ مَلَكَانِ أَزْرَقَانِ أَسْوَدَانِ يُقَالُ لِأَحَدِهِمَا مُنْكَرٌ، وَالْآخَرِ نَكِيرٌ فَيَقُولَانِ لَهُ: مَا كُنْتَ تَقُولُ فِي هَذَا الرَّجُلِ «زَادَ يَزِيدُ» مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " قَالَ: «فَهُوَ قَائِلٌ مَا كَانَ يَقُولُهُ» ، ثُمَّ اتَّفَقَا " فَإِنْ كَانَ مُؤْمِنًا قَالَ: هُوَ عَبْدُ اللَّهِ وَرَسُولُهُ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ " قَالَ: فَيَقُولَانِ لَهُ: «قَدْ كُنَّا» وَقَالَ يَزِيدُ: «إِنَّا كُنَّا نَعْلَمُ أَنَّكَ تَقُولُ هَذَا فَيُفْسَحُ ⦗١٢٠٧⦘ لَهُ فِي قَبْرِهِ سَبْعُونَ ذِرَاعًا، وَيُنَوَّرُ لَهُ فِيهِ» زَادَ يَزِيدُ " ثُمَّ يُقَالُ لَهُ: «نَمْ» ، ثُمَّ اتَّفَقَا " فَيَقُولُ: أَرْجِعُ إِلَى أَهْلِي فَأُخْبِرُهُمْ مَرَّتَيْنِ " وَلَمْ يَقُلْ يَزِيدُ مَرَّتَيْنِ وَقَالَ: فَيَقُولَانِ: وَقَالَ: " فَيُقَالُ: «نَمْ كَنَوْمَةِ الْعَرُوسِ» وَقَالَ يَزِيدُ: «الَّذِي لَا يُوقِظُهُ إِلَّا أَحَبُّ أَهْلِهِ إِلَيْهِ حَتَّى يَبْعَثُهُ اللَّهُ مِنْ مَضْجَعِهِ» زَادَ يَزِيدُ ذَلِكَ " فَإنْ كَانَ مُنَافِقًا قَالَ: لَا أَدْرِي، سَمِعْتُ النَّاسَ يَقُولُونَ شَيْئًا - زَادَ يَزِيدُ: - فَكُنْتُ أَقُولُهُ " ثُمَّ اتَّفَقَا قَالَ: " فَيَقُولَانِ لَهُ: إِنْ كُنَّا لَنَعْلَمُ «وَفِي حَدِيثِ بِشْرٍ» لَقَدْ كُنَّا نَعْلَمُ أَنَّكَ تَقُولُ هَذَا، فَيَقُولُ لِلْأَرْضِ: الْتَئِمِي عَلَيْهِ فَتَلْتَأِمُ عَلَيْهِ وَتَخْتَلِفُ عَلَيْهِ أَضْلَاعُهُ، فَلَا يَزَالَ مُعَذَّبًا حَتَّى يَبْعَثَهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ مِنْ مَضْجَعِهِ " زَادَ يَزِيدُ ذَلِكَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute