ابْن غَزْوَانَ، وَالزُّبَيْرُ بْنُ الْعَوَّامِ، وَمُصْعَبُ بْنُ عُمَيْرٍ، وَسُوَيْبِطُ بْنُ سَعْدٍ، وَطُلَيْبُ بْنُ عُمَيْرٍ، وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَوْفٍ، وَالْمِقْدَادُ بْنُ عَمْرٍو، وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْعُودٍ، وَأَبُو سَلَمَةَ بْنُ عَبْدِ الْأَسَدِ، وَامْرَأَتُهُ أُمُّ سَلَمَةَ بِنْتُ أَبِي أُمَيَّةَ بْنِ الْمُغِيرَةِ، وَشَمَّاسُ بْنُ عُثْمَانَ.
وَسَلَمَةُ بْنُ هِشَامٍ، وَعَيَّاشُ بْنُ أَبِي رَبِيعَةَ، وَقَدْ حُبِسَا بِمَكَّةَ حَتَّى مَضَتْ بَدْرٌ وَأُحُدٌ وَالْخَنْدَقُ.
وَعَمَّارُ بْنُ يَاسِرٍ، وَهُوَ مِمَّنْ شُكَّ فِيهِ: أَخَرَجَ إِلَى الْحَبَشَةِ أَمْ لَا.
وَمُعَتِّبُ بْنُ عَوْفٍ، وَعُثْمَانُ بْنُ مَظْعُونٍ، وَابْنُهُ السَّائِبُ، وَأَخَوَاهُ قُدَامَةُ وَعَبْدُ اللَّهِ ابْنَا مَظْعُونٍ، وَخُنَيْسُ بْنُ حُذَافَةَ، وَهِشَامُ بْنُ الْعَاصِ بْنِ وَائِلٍ، وَقَدْ حُبِسَ بِمَكَّةَ إِلَى بَعْدِ الْخَنْدَقِ، وَعَامِرُ بْنُ رَبِيعَةَ وَامْرَأَتُهُ لَيْلَى بِنْتُ أَبِي حَثْمَةَ، وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَخْرَمَةَ.
وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ سُهَيْلِ بْنِ عَمْرٍو، وَقَدْ حُبِسَ حَتَّى كَانَ يَوْمُ بَدْرٍ فَانْحَازَ إِلَى الْمُسْلِمِينَ فَشَهِدَ مَعَهُمْ بَدْرًا.
وَأَبُو سَبْرَةَ بْنُ أَبِي رُهْمٍ، وَامْرَأَتُهُ أُمُّ كُلْثُومِ بِنْتُ سُهَيْلٍ.
وَالسَّكْرَانُ بْنُ عَمْرِو بْنِ عَبْدِ شَمْسٍ، وَامْرَأَتُهُ سَوْدَةُ بِنْتُ زَمْعَةَ، وَقَدْ مَاتَ بِمَكَّةَ قَبْلَ الْهِجْرَةِ وَخَلَفَ عَلَى امْرَأَتِهِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
وَسَعْدُ بْنُ خَوْلَةَ، وَأَبُو عُبَيْدَةَ بْنُ الْجَرَّاحِ، وَعَمْرُو بْنُ الْحَارِث بن زُهَيْر، وَسُهيْل ابْن بَيْضَاءَ، وَعَمْرُو بْنُ أَبِي سَرْحٍ.
فَجَمِيعُهُمْ: ثَلَاثَةٌ وَثَلَاثُونَ رَجُلًا، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ.
* * * وَقَالَ الْبُخَارِيُّ: وَقَالَتْ عَائِشَةُ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " أُرِيتُ دَارَ هِجْرَتِكُمْ ذَاتَ نَخْلٍ بَين لابتين ".
فَهَاجَرَ من هَاجر قبل الْمَدِينَة، وَرَجَعَ عَامَّةُ مَنْ كَانَ هَاجَرَ إِلَى الْحَبَشَةِ إِلَى الْمَدِينَة.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute