وَرَوَاهُ التِّرْمِذِيُّ، وَالنِّسَائِيُّ، وَابْنُ مَاجَهْ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ بَشَّارٍ، كِلاهُمَا عَنْ أَبِي عَبْدِ الصَّمَدِ الْعَمِّيِّ، وَاسْمُهُ عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْبَصْرِيُّ، فَوَقَعَ لَنَا مُوَافَقَةً عَالِيَةً لأَرْبَعَتِهِمْ، وَلِلَّهِ الْحَمْدُ
٣ - أَخْبَرَنَا الشَّيْخُ الْمُسْنِدُ الْكَبِيرُ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمَّدٍ الدِّمَشْقِيُّ، بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ، قُلْتُ لَهُ: أَخْبَرَكَ أَبُو الْعَبَّاسِ أَحْمَدُ بْنُ أَبِي طَالِبٍ الصَّالِحِيُّ، أَخْبَرَنَا دَاوُدُ بْنُ مَعْمَرِ بْنِ الْفَاخِرِ، إِجَازَةً مُطْلَقَةً، أَخْبَرَتْنَا فَاطِمَةُ بِنْتُ مُحَمَّدٍ، سَمَاعًا، أَخْبَرَنَا أَبُو عُثْمَانَ سَعِيدُ بْنُ أَحْمَدَ.
ح وَأَخْبَرَنَا الصَّلاحُ عَبْدُ الْقَادِرِ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ، عَنْ زَيْنَبَ ابْنَةِ أَحْمَدَ الْمَقْدِسِيَّةِ، أَخْبَرَنَا عَبْدُ الْخَالِقِ بْنُ الأَنْجَبِ، كِتَابَةً أَنَّ وَجِيهَ بْنَ طَاهِرٍ، أَنْبَأَهُ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو حَامِدٍ أَحْمَدُ بْنُ الْحَسَنِ، سَمَاعًا، قَالا: أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ أَحْمَدَ، أَخْبَرَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ السَّرَّاجُ، حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ، أَخْبَرَنَا اللَّيْثُ بْنُ سَعْدٍ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ، عَنْ عُرْوَةَ، وَعَمْرَةَ بِنْتِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، أَنَّ عَائِشَةَ زَوْجَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَتْ: " إِنْ كُنْتُ لأَدْخُلُ الْبَيْتَ لِلْحَاجَةِ وَالْمَرِيضُ فِيهِ فَمَا أَسْأَلُ عَنْهُ إِلا وَأَنَا مَارَّةٌ، وَإِنْ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَيُدْخِلُ رَأْسَهُ وَهُوَ فِي الْمَسْجِدِ فَأُرْجِلُهُ، قَالَتْ: وَكَانَ لا يَدْخُلُ الْبَيْتَ إِلا لِحَاجَةٍ إِذَا كَانَ مُعْتَكِفًا ".
خَرَّجَهُ الْبُخَارِيُّ، وَمُسْلِمٌ، وَأَبُو دَاوُدَ، وَالتِّرْمِذِيُّ، وَالنِّسَائِيُّ، عَنْ قُتَيْبَةَ، فَوَافَقْنَاهُمْ بِعُلُوٍّ، وَلِلَّهِ الْحَمْدُ
٤ - أَخْبَرَنَا أَبُو هُرَيْرَةَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ الذَّهَبِيُّ، بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ فِي شَهْرِ رَبِيعٍ الآخِرِ سَنَةَ ثَمَانٍ وَتِسْعِينَ، أَخْبَرَنَا الشَّيْخُ الْمُعَمِّرِ رِحْلَةُ زَمَانِهِ أَبُو مُحَمَّدٍ عِيسَى بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ مَعَالِي بْنِ حَمْدٍ الْمُطْعِمِ، قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَأَنَا فِي الْخَامِسَةِ، وَمَرَّةٌ أُخْرَى قَبْلَ ذَلِكَ، أَخْبَرَنَا أَبُو الْمُنْجَى عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ بْنِ اللَّتِّيِّ، أَخْبَرَنَا
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute