وفى البديع: " عن فصه ". (٣) في البديع ٢٣ والصناعتين ٢١٤ " وقيل لاعرابي: إنك لحسن الكدنة فقال: ذاك عنوان " إلخ. والكدنة: كثرة الشحم واللحم، كما في اللسان ١٧ / ٢٣٦. (٤) كذا في سائر الاصول، والصواب: " وإذا تصافحوا بالسيوف فغر فمه الحمام ". كما في زهر الآداب ٢ / ١١٩ وفي البديع " فغر الحمام ". وفى أمالى القالى ١ / ١٣٩ والصناعتين ٢١٦ " كانوا والله إذا اصطفوا تحت القتام، خطرت بينهم السهام بوفود الحمام، وإذا تصافحوا فغرت المنايا أفواهها ... " وكذلك العقد الفريد ٣ / ٤٤٦ ومعنى فغرت: فتحت. (٥) البديع ٢٤ وزهر الآداب ٢ / ١٢٠، وصفرت: خلت، والعياب: جمع عيبة وهى ما تحفظ فيه الثياب، والمراد بها هنا الصدور. (٦) البديع ٢٤ (٧) القائل هو عتبة بن هارون كما في البيان والتبيين ٢ / ٩٧ (٨) الصناعتين ٢١٤ والبديع ٢٤ وفى البيان " والمرعى عابس " (٩) ديوانه ص ١٠٦ الوكنات: الاوكار، المنجرد الفرس القصير الشعر. والاوابد: جمع آبدة وهى التى قد توحشت ونفرت من الانس. والهيكل: العظيم الخلق. (*)