وإنما أراد: افعلوا بى خيرا ينطلق لساني بشكركم، فإن لم تفعلوا فلساني مشدود لا يقدر على مدحكم ويروى: معاشر تيم أطلقوا لى لسانيا " (٢) م: " هذا المعنى " (٣) سورة البقرة: ١٧٥ (٤) سورة المدثر: ٤ (٥) م: يريدون ". (٦) البيت من قصيدة كتب بها إلى عمر بن الخطاب، أبو المنهال: بقيلة الاكبر الاشجعى، في شأن واليهم الغزل جعدة بن عبد الله السلمى، الذى كان يخرج الجوارى إلى سلع عند خروج أزواجهن إلى الغزو فيعقلهن ويقول، لا يمشى في العقال إلا الحصان. فربما وقعت فتكشفت ... راجع اللسان ٥ / ٧٥ والمؤتلف والمختلف للآمدي ص ٦٣ وتأويل مشكل القرآن ص ٢٠٥. (٧) كتاب البديع ص ٧٤ (٨) سورة البقرة: ١٧٩ (٩) سورة الروم: ١٩ (١٠) سورة الحج: ٦١ (*)