وتوفى سنة اثنتين وسبعين وقيل: سنة إحدى وسبعين. راجع تاريخ الاسلام ٣ / ١٣٩ وخلاصة تذهيب الكمال ص ٣٩ والمعارف ص ١٤٢ (٧) كتب سعيد بن جبير لعبد الله بن عتبة بن مسعود، ثم كتب لابي بردة وهو على القضاء وبيت المال. وخرج مع ابن الاشعث، فلما انهزم أصحاب ابن الاشعث من دير الجماجم، هرب سعيد إلى مكة، فأخذه خالد بن عبد الله القسرى، وكان والى الوليد بن عبد الملك على مكة، فبعث به إلى الحجاج، فأمر الحجاج فضربت عنقه سنة أربع وتسعين، راجع المعارف ص ١٩٧ (٨) سورة البقرة: ٢٨١ (٩) هو إسماعيل بن عبد الرحمن، مولى قريش حجازى الاصل، رأى ابن عمر وابن عباس. وروى عن أنس بن مالك. توفى سنة سبع وعشرين ومائة، في إمارة ابن هبيرة على العراق. انظر اللباب ١ / ٥٣٧ وخلاصة تذهيب الكمال ص ٣٠ (١٠) سورة التوبة: ١٢٩ (*)