للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

١ - مالك والشافعي: هو كمن قتل ابتداء، يقام عليه القصاص.

٢ - عذابه أن يقام عليه القصاص، ولا تؤخذ منه الدية، ولا يمكن الولي من العفو عنه. (عكرمة، والسدي).

٣ - أن يرد الدية.

٤ - عمر بن عبد العزيز: أمره إلى الإمام.

والثاني: أرجح؛ لأنه على [ظاهر] الآية.

الحكم السابع: من الذي يتولى بعد أخذ القصاص.

ولي الأمر (بإجماع العلماء)

- هل يقتص السلطان من نفسه إذا اعتدى على بعض رعيته؟

نعم.

مقاصد أهداف الآيات الكريمة:

١ - تشريع القصاص فريضة من الله لعباده المؤمنين، وذلك لصلاحهم وسعادتهم.

٢ - القصاص يقلل الجرائم، ويقضي على الضغائن، ويربي الجناة.

٣ - في القصاص حياة النفوس، وحماية الأفراد والمجتمعات البشرية.

٤ - الاعتداء على غير القاتل من العصبية الجاهلية التي حرمها الإسلام.

٥ - وجوب المماثلة في القصاص، حتى لا ينتشر البغي والظلم.

٦ - وجوب دفع الدية على القاتل إذا عفا أهل القتيل، ورضوا بالدية.

<<  <   >  >>