المرجئة. وأرض وبئة، وقد وبئت، وأن شئت قلت مَوْبُوءَةٌ، وقد وبئت. توبأ وبئا وتقول: إذا ناوأت الرجل فاصبر: أي عاديت، وهي المناوأة [وحكى عن علي بن أبي طالب رضوان الله عليه أنه قال]: والله، ما قتلت عثمان ولا مالأت في قتله: أي ما عاونت. وقد رَوَّأت في الأمر، والرويَّة جرت في كلامهم غير مهموزة.
[باب من المصادر]
تقول: وجدت في المال وجدا وجدة، ووجدت الضَّالة وجدانا. قال الراجز: