ننخرق في الفلاة، وبعضهم يقول: الخرق الذي تنخرق فيه الريح، [وينشد:
(من الرجز)
بكُلِّ وفَدْ الريح من حيث انخَرقَ ... شأز بمن عوة جدب المنطلق]
وعِدْلُ الشيء: مِثلُه، والعَدْلُ: القيمة. [والرق: الذي يكتب فيه، والرق: الملك].
[باب المضموم أوله]
تقول: لمن اللُّعبة، وهي القُلْفَة والجُلْدَة [للتي يقطعها الخاتن]. وتقول: اللهم ارفع عنا هذه الضُّغْطة. وأنا على طُمأنينة. وأجد قُشَعْرِيرة. وعود أسْر، والأسُر: احتباس البَول، والحُصْر: احتباس البطن. واجعله منك على ذُكر. وثياب جُدُد. وهو الفُلفُل، وأتى اهلَه طُروقا [أي ليلا]، وهي العُنُق. وهو عُنْوان الكتاب، وقد عَنونَتَهُ. وطُفت بالبيت أسبوعا، وثلاثة أسابيع. وعقدت العقد بأنشوطة. وقَدحٌ نُضارْ، وإن شئت أضفت. وهو
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute