للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
رقم الحديث:

٢١ - العناد على نبذ الْحُرِّيَّة الدِّينِيَّة جهلا بمزيتها (ف) .

٢٢ - الْتِزَام مَا لَا يلْزم لأجل الاستهداء من الْكتاب وَالسّنة (ف) .

٢٣ - تَكْلِيف الْمُسلم نَفسه مَا لَا يكلفه بِهِ الله وتهاونه فِيمَا هُوَ مَأْمُور بِهِ (ف) .

النَّوْع الثَّانِي: الْأَسْبَاب السياسية

٢٤ - السياسة الْمُطلقَة من السيطرة والمسئولية (١) .

٢٥ - تفرق الْأمة إِلَى عصبيات وأحزاب سياسية (ف) .

٢٦ - حرمَان الْأمة من حريَّة القَوْل وَالْعَمَل، وفقدانها الْأَمْن والأمل (ف) .

٢٧ - فقد الْعدْل والتساوي فِي الْحُقُوق بَين طَبَقَات الْأمة (ف) .

٢٨ - ميل الْأُمَرَاء طبعا للْعُلَمَاء المدلسين وجهلة المتصوفين (ف) .

٢٩ - حرمَان الْعلمَاء العاملين وطلاب الْعلم من الرزق والتكريم (١) .

٣٠ - اعْتِبَار الْعلم عَطِيَّة يحسن بهَا الْأُمَرَاء على الإخصاء، وتفويض خدمَة الدّين للجهلاء (١) .

٣١ - قلب مَوْضُوع أَخذ الْأَمْوَال من الْأَغْنِيَاء وإعطائها للْفُقَرَاء (١) .

٣٢ - تَكْلِيف الْأُمَرَاء الْقُضَاة والمفتين أموراً تهدم دينهم (ف) .

٣٣ - إبعاد الْأُمَرَاء النبلاء والأحرار وتقريبهم المتملقين والأشرار (١) .

٣٤ - مراغمة الْأُمَرَاء السراة والهداة والتنكيل بهم (ف) .

٣٥ - فقد قُوَّة الرَّأْي الْعَام بِالْحجرِ والتفريق (ف) .

٣٦ - حَمَاقَة أَكثر الْأُمَرَاء وتمسكهم بالسياسات الخرقاء (ف) .

٣٧ - إِصْرَار أَكثر الْأُمَرَاء على الاستبداد عناداً واستكباراً (ف) .

٣٨ - انغماس الْأُمَرَاء فِي الترف ودواعي الشَّهَوَات، وبعدهم عَن الْمُفَاخَرَة

<<  <   >  >>