بِغَيْر الفخفخة وَالْمَال (ف) .
٣٩ - حصر الاهتمام السياسي بالجباية والجندية فَقَط (١) .
النَّوْع الثَّالِث: الْأَسْبَاب الأخلاقية
٤٠ - الِاسْتِغْرَاق فِي الْجَهْل والارتياح إِلَيْهِ (١) .
٤١ - اسْتِيلَاء الْيَأْس من اللحاق بالفائزين فِي الدّين وَالدُّنْيَا (ف) .
٤٢ - الإخلاد إِلَى الخمول ترويحاً للنَّفس (ف) .
٤٣ - فقد التناصح وَترك البغض فِي الله (١) .
٤٤ - انحلال الرابطة الدِّينِيَّة الاحتسابية (١) .
٤٥ - فَسَاد التَّعْلِيم والوعظ والخطابة والإرشاد (ف) .
٤٦ - فقد التربية الدِّينِيَّة والأخلاقية (١) .
٤٧ - فقد قُوَّة الجمعيات وَثَمَرَة دوَام قِيَامهَا (١) .
٤٨ - فقد الْقُوَّة الْمَالِيَّة الاشتراكية بِسَبَب التهاون فِي الزَّكَاة (١) .
٤٩ - ترك الْأَعْمَال بِسَبَب ضعف الآمال (ف) .
٥٠ - إهمال طلب الْحُقُوق الْعَامَّة جبنا وخوفا من التخاذل (ف) .
٥١ - غَلَبَة التخلق بالتملق تزلفاً وصغاراً.
٥٢ - تَفْضِيل الإرتزاق بالجندية والخدم الأميرية على الصَّنَائِع (ف) .
٥٣ - توهم أَن علم الدّين قَائِم فِي العمائم وَفِي كل مَا سطر فِي كتاب (ف) .
٥٤ - معاداة الْعُلُوم الْعَالِيَة ارتياحاً للْجَهَالَة والسفالة (١) .
٥٥ - التباعد عَن المكاشفات والمفاوضات فِي الشئون الْعَامَّة (١) .
٥٦ - الذهول عَن تطرق الشّرك وشآمته (١) .