(٢) إسناده ضعيف - رواه ابن أبي شيبة في "المصنف"، وتابع ابن علية: أبو غسان عند ابن المنذر في "الأوسط" وفيه كعب بن عبد الله لم يرو عنه غير الزبرقان، ولم أقف على من وثقه غير ابن حبان فهو مجهول العين، فالإسناد ضعيف. (٣) كذا بالأصل، والصواب البهراني كما في كتب التراجم. (٤) إسناده ضعيف والأثر حسن – أخرجه ابن أبي شيبة في المصنف من هذا الطريق وفيه عنعنه الأعمش وهو مدلس ولكنه لم ينفرد به بل تابعه: الحجاج بن أرطأة عند ابن المنذر في "الأوسط" والحجاج صدوق كثير الخطأ والتدليس والإسناد يتقوى بهذه المتابعة. (٥) إسناده ضعيف – أخرجه ابن أبي شيبة من طريق يزيد بن هارون، عن هشام، عن الحسن به ورواته ثقات فهام هو ابن حسان ثقة إلا أن في روايته عن الحسن مقال؛ لأنه قيل كان يرسل عنه، وقال غير واحد أن بينهما حوشب. (٦) إسناده ضعيف – أخرجه ابن أبي شيبة من طريق وكيع، عن سفيان، عن ليث، عن طاوس به، وليث هو بن أبي سليم / قال عنه ابن حجر: "صدوق اختلط جدا ولم يتميز حديثه فترك". (٧) كذا بالأصل، ولعل الموافق للسياق استبدالها بـ: " نحو". (٨) سبق تخريجه.